الصفحه ١٣١ : جارية بن قدامة (١) السعدى فقتل أبا (٢) مريم واصحابه الا خمسين رجلا سألوا الامان وذلك فى شهر
رمضان من هذه
الصفحه ١٣٨ : ايمان (١) ويكون صاحبها كافرا بترك بعض الايمان ولا يكون مؤمنا الا
باصابة الكل ، وكل رجل يعلم ان الله واحد
الصفحه ١٤٤ :
واجمعت المرجئة
أسرها ان الدار دار ايمان وحكم اهلها الايمان الا من ظهر منه خلاف الايمان
واختلفت
الصفحه ١٤٩ : ونقلوه نصّا ، وقال المسلمون كلهم
الا جهما ان الله يخلّد اهل الجنّة فى الجنّة ويخلّد الكفّار فى النار
الصفحه ١٥٠ :
الا انهم يخرجون
بشفاعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويصيرون الى الجنّة لا محالة (١)
وقالت
الصفحه ١٥١ : (٣) الفرقة الاولى منهم : لا نكفر احدا من المتأوّلين الا من
اجمعت الامّة على اكفاره
الصفحه ١٥٢ : الشاكّ فى الشاكّ (٢)
وقالت الفرقة
الثالثة منهم : الكفر هو الجهل بالله فقط ولا يكفر بالله الا الجاهل به
الصفحه ١٨٠ : »
انه قال : لا اقول ان البارئ قديم الا اذا حدث (٢) المحدث
وحكى عن بعض
المتقدمين انه قال : لا اقول ان
الصفحه ١٨٢ : الا «هشاما» و «عبّادا» ان الله يعلم انه (٨) يعذّب الكافر ان لم يتب من كفره
الصفحه ١٨٥ : إليه لأنه لم يزل عالما قادرا
حيّا سميعا بصيرا قبل كون الاشياء فلم يبق الا ان الاسماء وقعت عليه وهى فيه
الصفحه ١٨٨ : ، (٧) ولم يقولوا ذلك فى شيء من صفات الذات الا فى العلم والقدرة
(٨)
والفرقة الثالثة
منهم يزعمون ان لله علما
الصفحه ١٨٩ : الوجه ان يقولوا لله وجه فاذا قيل لهم : أليس قد قال الله سبحانه
: (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ
الصفحه ١٩٤ :
فزعمت الفرقة
الاولى منهم ان القراءة كلام لأن القارئ يلحن فى قراءته وليس يجوز اللحن الا فى
كلام
الصفحه ١٩٧ : ء من دلّه (٤) العقل على معناها الا ان يأتيه بذلك رسول من قبل الله
سبحانه يأمره بتسميته بهذه الاسما
الصفحه ٢٠٠ : يقدر عليه من الجور والظلم كيف كان يكون الامر؟
فقال : محال ان يفعل البارئ ذلك لأن ذلك لا يكون الا عن نقص