الصفحه ١٦٣ : فى الوجود اذ كان الله قادرا ان يخلق من يطيعه
فيثيبه ومن يعصيه فيعاقبه مقدور معلوم ، (٣) وبلغنى عن
الصفحه ٦٠٥ :
__________________
(٢) من غيره : فى
غيره ح
(٣) خلق لله د خلق
الله ق ح
(١) (٣ ـ ٤) راجع
كتاب الانتصار ص ٧٠ ـ ٧١ والفرق
الصفحه ١٥٣ : مخلوق
__________________
(١) وان له جمة وانه
على الخ : فى موضع من الكتاب فيما بعد : وانه جثة على الخ
الصفحه ٤٧٤ :
واختلفوا فى شفاعة
(١) رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل هى لاهل الكبائر
فانكرت «المعتزلة»
ذلك
الصفحه ٦٠٨ :
صلىاللهعليهوسلم لان الاصل أمّ الكتاب والنسخ لا يكون الا من اصل
وقال آخرون : قد
يقع النسخ فى
الصفحه ١٧٧ :
واختلف الذين
قالوا لم يزل الله غنيا عزيزا عظيما (٢) جليلا كبيرا سيّدا مالكا قاهرا عاليا فى القول ان الله
الصفحه ٦٥٥ : ، حكايته قول بعض المتكلمين فى القرآن ٥٨٦ : ١١
محمد بن عبد الله
بن جعفر بن ابى طالب المقتول بكربلاء ٧٥
الصفحه ٢٦٥ :
هُدىً) (٤٧ : ١٧) فترك
الله سبحانه ان يفعل هو الخذلان من الله للكافرين
وقال بعضهم :
الخذلان من
الصفحه ٤٨٥ : ، وهذا راجع عليه فى قوله ان علم الله هو
الله وان قدرته هى (٤) هو لأنه اذا كان علمه هو هو وقدرته هى هو
الصفحه ٢١٣ : كتاب المقالات قال حكى [عن] قوم من المشبهة انهم يجيزون رؤية الله
تعالى بالابصار فى الدنيا وانهم لا
الصفحه ٤٢٩ : (٩) لا يراد الله (١٠) بها
اختلفت المعتزلة
فى ذلك فزعم زاعمون منهم انه لا يجوز ان يطيع الله من لم يرده
الصفحه ٢٥٠ : يتوب من الفسّاق هل يجوز ان يميته قبل ذلك على مقالتين
:
فقال قائلون : لا
يجوز ذلك بل واجب فى حكمة الله
الصفحه ٢٥١ :
يموت فى الوقت الّذي مات فيه
وقال قوم منهم ان
ذلك جائز
واجمعت المعتزلة (٤) على ان الله سبحانه خلق
الصفحه ٢٤٧ : اكثر اصحابه
وقال جمهور
المعتزلة : (٢) ليس فى مقدور الله سبحانه لطف لو فعله بمن (٣) علم انه لا يؤمن
الصفحه ٦٥٣ : ١٤٥ ، منهج المقال ١٨٤ ، منتهى المقال ١٦٦ ، الفهرست لابن النديم
١٧٧]. ـ قوله فى إرادة الله ٤٢ ٥١٦