الصفحه ٢٢١ : له
فيه وما علمه ولم يطلع عليه احدا من خلقه فجائز ان يبدو له فيه
وقال بعضهم : جائز
عليه البدء فيما
الصفحه ٢٤٦ :
وانكر «عبّاد» ان
يخلق الله سبحانه شيئا نسميه (١) شرّا او سيّئة فى الحقيقة
واختلفوا فى اللطف
على
الصفحه ١٦٩ :
(١)
وهذا (٢) شرح قول «عبد الله
بن كلّاب» فى الاسماء والصفات
قال «عبد الله بن
كلّاب» : لم يزل
الصفحه ٥١٣ : قيل اراده الله (٦) سبحانه فى وقته وان كان معصية قيل لم يرده ، واجاز (٧) القول ان الله يريد امرا فلا
الصفحه ٣٩ : الله تبدو له البداوات] وانه يريد ان يفعل الشيء فى وقت من الاوقات
ثم لا يحدثه (٤) لما يحدث له من البدا
الصفحه ٢٠٦ :
باخبار الله ، وما علم انه لا يكون ولم يخبر بأنه لا يكون فجائز (٣) عندنا ان يكون وتجويزنا لذلك هو الشكّ فى
الصفحه ٤٧٩ : ان
يجتهد
قال اهل الاجتهاد
: لا يجوز الاجتهاد الا لمن علم ما انزل الله عزوجل فى كتابه من الاحكام
الصفحه ٢٤٩ :
وقال قائلون : كان
جائزا (١) ان يبتدئ الله سبحانه الخلق فى الجنّة ويبتدئهم بالتفضّل ولا يعرّضهم
الصفحه ٢٤٥ : علم الله سبحانه انه يكون فى الوقت (٣) ولو كان ذلك مما يترك لم يكن كان سابقا فى العلم انه يكون
ولم يكن
الصفحه ٢٠٢ : «الاسكافى»
يقول : يقدر الله على الظلم الا ان الاجسام تدلّ بما فيها من العقول والنعم التى
انعم بها على خلقه
الصفحه ١٨٠ :
اشبه ذلك
واختلف المتكلمون
فى معنى القول فى الله انه قديم
[فقال بعضهم :
معنى القول ان الله قديم] انه
الصفحه ٢٠٣ :
فليس عندنا شكّ فى ان الله لا يظلم وان اراد بقوله لو النفى فقد قال ان الله لا
يجور ولا (٢) يظلم فليس
الصفحه ٦٤٠ : ـ ٥٠٠ ، قوله
فى المكان ١٥٧ ، قوله فى الرؤية ١٥٧ : ١٣ ، و ٢١٦ : ١٢ ـ ١٣ ، قوله ان الله لم يزل
عالما
الصفحه ٥٩٩ :
كتابته من الموضع
لم يكن فيه من غير ان يكون عدم او وجدت كتابته فى الموضع وجد فيه بالكتابة من غير
الصفحه ٢ : بكر وعمر رضوان الله عليهما [ف] قصدا نحو
مجتمع الانصار فى رجال من المهاجرين فأعلمهم ابو بكر ان الامامة