الصفحه ١١٩ :
قائم وما اشبه ذلك
من القول كله واعتقاد القلب والتوجه الى غير الله عزوجل
(١)
وحكى «اليمان بن
الصفحه ٤٣٥ :
وقال قائلون :
يجوز ان يدخل الجنّ فى الناس لأن اجسام الجنّ اجسام رقيقة فليس بمستنكر ان يدخلوا
فى
الصفحه ٤٣٦ : الشياطين (٣) يعلمون ما يحدث (٤) فى القلوب وليس ذلك بعجيب (٥) لأن الله عزوجل قد جعل عليه دليلا ومحال ان يدخل
الصفحه ٥٣٩ : مقدار ما دبّرها
عليه وذلك هو معنى قولنا فى الله انه خالق ، وكذلك القول فى الانسان انه خالق اذا
وقعت منه
الصفحه ٨٨ :
فقام «صالح بن
مخراق» فلم يدع (١) فى القرآن موضع سجدة الا قرأها (٢) وسجد ثم قال : أكفّارا
الصفحه ٣٩٢ :
الثانى وانها من
فعل الله سبحانه او مما اقدر (١) عليه الحيوان ، وهذا قول «ابى الهذيل» و «بشر بن
الصفحه ٤١٢ : :
دخول السهم فى جسد المعترض (٢) له فعل للرامى (٣) فاما الاحراق فهو فعل لمن زجّ نفسه فى النار والقتل لمن
الصفحه ٤١٥ :
واختلفوا فى
القدرة (١) على الفعل المتولد على مقالتين :
فقال اكثر اهل
النظر : هو مقدور عليه ما
الصفحه ٤٤٤ :
واختلف المتكلمون
فى الخبر ما هو
فقال قائلون : كل (١) ما وقع فيه الصدق والكذب ، وهو مع هذا يشتمل
الصفحه ٤٤٨ :
واختلف الناس هل
يقال لم يزل الله خالقا
فاجاز ذلك قوم
ومنعه آخرون
واختلف الذين
منعوا من ذلك هل
الصفحه ٤٧٦ :
واختلفوا فى غفران
الصغائر بأىّ شيء هو
فقال قائلون : (١) يغفرها الله سبحانه تفضّلا بغير توبة
الصفحه ٦٤٩ :
ابو عمرو بن
العلاء [فى ترجمته] ١٤٨ (فى التعليقات وتلك الحكاية مذكورة أيضا فى عيون الاخبار ٢
ص ١٤٢
الصفحه ١٧ : جميعا (٢) الاجتهاد فى الاحكام ، وزعموا ان الامام لا يكون الا افضل
الناس ، وزعموا ان عليّا رضوان الله
الصفحه ٦٧ : :
فرقة زعمت ان عليّا نصّ على إمامة «الحسن» وان الحسن
نصّ على إمامة «الحسين»
ثم هى شورى فى ولد الحسن
الصفحه ٣٠٢ :
جامع جزءا آخر لا يتجزّأ فكل واحد منهما (١) جسم فى حال الاجتماع لأنه مؤتلف بالآخر فاذا افترقا لم
يكونا