الصفحه ١٨٦ :
المعتزلة بأسرها
ان يكون الله لم يزل متكلّما راضيا ساخطا محبّا مبغضا منعما رحيما مواليا معاديا
الصفحه ٣١٧ :
والطول (١) الى الطول بسيط (٢) له طول وعرض والبسيط الى البسيط جهة (٣) لها طول وعرض وعمق
وحكى ان
الصفحه ٣٨٩ :
واختلفوا فى العلل
على عشرة اقاويل :
فقال بعضهم :
العلّة علّتان فعلّة مع المعلول وعلّة قبل
الصفحه ٥٤٥ : الناس فى ذلك
فجوّز قوم على
الله سبحانه الترك وانه اذا فعل شيئا فقد ترك بفعل الشيء فعل ضدّه
وقد قال
الصفحه ٥٥١ : ذلك فى كل شيء يوصف به
الانسان ، ومعنى ذلك انه فاعل ممّا اشتقّ له الاسم منه
وقال «ابو الهذيل»
: لا
الصفحه ٥٦٩ : (٦) الله سبحانه الحياة من القدرة
وثبّت (٧) «ابو الحسين» و «ابو
الهذيل» (٨) ومن ذهب الى قولهم قدرة الله
الصفحه ١٨٧ : صادق ولا حليم لا
على تقييد (٥) ولا على اطلاق لما فى ذلك زعموا من الايهام ، وهذا قول
معتزلة البغداذيين
الصفحه ١٩٧ : وان لم
يأته السمع (٢) من قبل الله سبحانه بأن يسمّيه بهذا الاسم أم لا على
مقالتين :
فزعمت الفرقة
الصفحه ٥١٢ : وقول غير «ابى الهذيل»
وقال «عبد الله بن
كلّاب» : لا يخلق الله شيئا حتى يقول له كن وليس القول خلقا
الصفحه ١٤٢ :
والفرقة الثانية (١) منهم يزعمون ان الكفر خصال كثيرة (٢) ويكون بالقلب وبغير القلب ، والجهل بالله
الصفحه ٣٩٥ : الّذي من قبله يعلم ان الله قادر على العدل هو
الوجه الّذي من قبله يعلم انه قادر على الجور وان الدليل
الصفحه ٢٣ : يزعمون ان أبا هاشم اوصى الى «بيان
بن سمعان التميمى» وانه لم يكن له ان يوصى بها [الى] عقبه
والصنف الثانى
الصفحه ٢٤ : بعد ابى
جعفر «محمد بن عبد الله بن الحسن» الخارج بالمدينة وزعموا انه المهدىّ وانكروا
إمامة المغيرة بن
الصفحه ٦٣٨ : الظراف والمتماجنين
لابن الجوزى ٣٤ ـ ٣٥]. قوله فى علم الله ٣٧ ـ ٣٨ ٢١٩ ـ ٢٢٠ و ٤٩٣ ، فى الاستطاعة
٤٣ ، فى
الصفحه ٦١٧ :
من قول المصنف انه كان معاصرا له]. ـ قوله ان البارئ تعالى عالم قادر فى المجاز
١٨٤ ، قوله فى الاسما