الصفحه ٩٨ : «الاخنسية»
لأن الّذي دعاهم الى قولهم (١) رجل كان يقال له «الاخنس»
والفرقة الثانية
عشرة من العجاردة وهى
الصفحه ١٥١ :
__________________
(١) كان له ... على
حسناتهم : ساقطة من ح
(٣) فقالت : محذوفة
فى د ق س
(٢) (١٤ ـ ١٥) قابل ص
١٤٣ : ١٠ ـ ١١
الصفحه ٤٥٣ : رضوان الله عليه
كان مصيبا فى تحكيمه الحكمين (٥) وانه انما حكّم لما (٦) خاف على عسكره الفساد وكان الامر
الصفحه ٤٧٢ : الشعر ولو كان كذلك لاستحال
المشى عليه
واختلفوا فى
الميزان (٣)
فقال اهل الحقّ :
له لسان وكفّتان توزن
الصفحه ٥٢٨ : عنده قريب من معنى
عزيز والوصف له بذلك من صفات النفس ، (٥) ويقول فى كريم ما قد شرحناه قبل هذا الموضع
الصفحه ٥٤٢ : اكتسابه للمكتسب غيره كاكتسابه للاموال وما اشبه
ذلك واكتسابه للمال غيره والمال هو الكسب له فى الحقيقة وان
الصفحه ٥٥٤ : قادر ان يضطرّ العباد الى ظلم وجور (٩) ولا جور فى العالم ولا ظلم فيه الا والله سبحانه فاعل لذلك
الصفحه ٥٥٧ : : فى الاصول
علم
(٤) توهمت د توهمنا ق
س ح
(٥) قيل له : قيل ح
(٦) ولا : لعل الواو
زائدة
(٧) مفردا
الصفحه ١٥٩ : (٢) اشياء ، وكذلك القول عنده فى الاجسام والجواهر المخلوقات
ان الله لم يزل عالما بان ستكون الاجسام والجواهر
الصفحه ١٧٥ :
من الجهل والعجز
فكذلك (١) يقول : اختلف القول سميع بصير لاختلاف ما نفينا عن الله من الصمم والعمى
الصفحه ١٧٦ : ، وكان يقول : القول (٤) فى الله انه بصير على وجهين : يقال بصير بمعنى عليم كما
يقال رجل بصير بصناعته اى
الصفحه ١٨٩ : ،
والقائلون بهذه المقالة «العبّادية» اصحاب «عبّاد»
القول فى ان الله مريد
اختلفت المعتزلة
فى ذلك على خمسة
الصفحه ٢٢٧ : ء ولا ثواب
وهذا (٥)
شرح قول المعتزلة فى القدر (٦)
اجمعت المعتزلة
على ان الله سبحانه لم يخلق الكفر
الصفحه ٢٨٠ :
وقتل جهم بمرو
قتله «سلم بن احوز (١) المازنى» فى آخر ملك بنى اميّة (٢) ويحكى (٣) عنه انه كان يقول
الصفحه ٤٥٨ :
(٢) يكن بين طلحة والزبير وعليّ قتال
واختلفوا (٣) فى التفضيل
فقال قائلون افضل
الناس بعد رسول الله