الصفحه ١٢ : ، وزعموا ان كل ما يحدث (٧) فى قلوبهم وحي وان كان مؤمن يوحى إليه (٨) وتأوّلوا فى ذلك قول الله تعالى : (وَما
الصفحه ٤٨ : عليه ان يعصى الله وان النبيّ قد عصى فى اخذ (٤) الفداء يوم بدر فاما (٥) الايّمة فلا يجوز ذلك عليهم لان
الصفحه ٥٨ :
فى ذلك بأن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كان فى تقيّة فى اوّل الاسلام يكتم (١) الدين
والفرقة
الصفحه ٨٩ : الرجم (٢) ومن ذلك انهم قالوا : نشهد بالله انه لا يكون فى دار
الهجرة ممن يظهر الاسلام الا من رضى الله عنه
الصفحه ١٤٠ : اصحاب الكبائر ليس بعدوّ لله ولا ولىّ له
وكل المرجئة
يقولون انه ليس فى احد من الكفّار ايمان بالله عزوجل
الصفحه ٤٨٧ :
هذا الترتيب ،
فاذا قيل له : فلم اختلف القول عالم والقول قادر والقول حىّ وانت لا تثبت الا
الذات
الصفحه ٤٩٨ :
اذا سئل عن القول
بصير ، ومعنى القول حىّ اثبات اسم (١) لله عنده ، ومعنى (٢) القول فى الله انه
الصفحه ٤٨٩ :
وهذه العلّة التى
اعتلّ بها هشام فى العلم اخذها عن بعض «الازلية» لأن بعض الازلية يثبت قدم الاشيا
الصفحه ٢٣٩ :
تقع الا فى الحال
الرابعة لأنه لا بدّ بعد حال الاستطاعة من حال الإرادة وحال التمثيل (١) ثم
الصفحه ٥٣٢ : (٩) يوصف البارئ بأنه (١٠) فوق عباده على الحقيقة فان وجدنا ذلك فى صفات الله تعالى
فهو مجاز وقد قال الله
الصفحه ٥٣٦ : فى
الامر ليقف الناظر على صحّته او بطلانه هو الفكر (٤) ولا يجوز الفكر على الله سبحانه ، ومعنى الوصف
الصفحه ٥٤٤ :
فى علمه وعقله
ورأيه وقوله (١) وفصاحته فلما كان الله عزوجل لا يوصف بالابعاض لم يجز ان يوصف بالكمال
الصفحه ٧ :
انه كان يقول انه
نبىّ وانه يعلم اسم الله الاكبر ، وان معبودهم رجل من نور على رأسه تاج وله من
الصفحه ١٠ : الاشياء (٤) اسماء رجال حرّم الله سبحانه ولا يتهم وتأوّل (٥) فى ذلك قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ
الصفحه ٧٠ :
واختلفت الزيدية
فى البارئ عزوجل أيقال انه شيء أم
لا وهم فرقتان :
فالفرقة الاولى
منهم وهم جمهور