الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوسلم ثم فى عليّ ثم فى الحسن (٢) ثم فى الحسين ثم فى على بن الحسين ثم فى محمد بن على ثم فى
جعفر بن محمد
الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم عليّ
وقال قائلون :
افضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ابو
الصفحه ٢٥٢ :
واختلفوا (١) فيمن قطعت يده وهو مؤمن ثم كفر ومن قطعت يده وهو كافر (٢) ثم آمن على ثلاثة اقاويل
الصفحه ٤٥٦ : بالمدينة
وقال قائلون : كان
ابو بكر إماما ثم عمر ثم عثمان وان عليّا لم يكن إماما لأنه لم يجتمع عليه وان
الصفحه ٨٠ :
(١) ثم خرج «الحسين (٢) بن على بن الحسن بن الحسن (٣) [بن الحسن] بن على
بن ابى طالب» والتقوا بفخّ
الصفحه ٢١ : (٦) «ابراهيم بن محمد»
ثم اوصى ابراهيم بن محمد الى «ابى العبّاس» ثم افضت الخلافة الى «ابى جعفر المنصور»
بوصيّة
الصفحه ٨ : قال وذلك قوله : (قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (٣٤ : ٨١) ثم ارسل
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ثم «الحسن» من بعد
عليّ هو الامام ثم «الحسين» هو الامام من بعد الحسن وافترقت الجارودية فرقتين
الصفحه ٧٨ : ارض كربلاء (٤)
معرّسهم منها
بشطّ فرات
(٥) ثم خرج «زيد بن على بن الحسين بن
الصفحه ٨٣ :
فوجّه إليه
المأمون عيسى الجلودى (١) فظفر به فحمله الى المأمون ببغداذ ثم اخرجه معه فمات
بجرجان
الصفحه ١٣٠ : ثمان وثلثين (٤)
وخرج على عليّ فى
حياته من الخوارج بعد عبد الله بن وهب الراسبي «اشرس بن عوف» فسرّح
الصفحه ٤٤٩ : انسانا لو امسك فى رمضان الى نصف النهار ثم (٨) اكل انّ امساكه المتقدّم طاعة لله لا صوم ، وزعم ان من
احرم
الصفحه ٣ : فيما نقموا عليه من ذلك مخطئين ، وعن سنن المحجّة خارجين ،
فصار ما انكروه عليه اختلافا الى اليوم ، ثم قتل
الصفحه ٧ : : ١) قال ثم
كتب باصبعه على كفّه اعمال العباد من المعاصى والطاعات فغضب من المعاصى فعرق
فاجتمع من عرقه بحران
الصفحه ٩ : بنى عجل ، وزعم ابو منصور انه عرج
به الى السماء فمسح (٥) معبوده رأسه بيده ثم قال له اى بنيّ اذهب فبلغ