الصفحه ٢٠٦ : ك «ابراهيم» بالخلّة
و «موسى» بالكلام و «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم بخصائص لا يشركه فيها أحد (وَآتَيْنا
الصفحه ٢٠٧ :
بإمهالهم ليتمّ أمر «محمّد» صلىاللهعليهوآله (وَآتَيْنا ثَمُودَ
النَّاقَةَ مُبْصِرَةً) آية واضحة تبصّر من
الصفحه ٢١٧ : (٤).
__________________
(١) الكشف عن وجوه
القراآت ٢ : ٥٢.
(٢) قاله محمّد بن
كعب وابو علي الجبائي ـ كما في تفسير مجمع البيان
الصفحه ٢١٨ : «آيات»
لأنها من علامات النّبوّة (فَسْئَلْ) يا «محمّد» (بَنِي إِسْرائِيلَ) عمّا جرى لموسى وفرعون (إِذْ جا
الصفحه ٢١٩ : وَعْدُ رَبِّنا) بإنزاله وبعث «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم في كتبنا (لَمَفْعُولاً) منجّزا ، واللام
الصفحه ٢٦٧ : خلف» حين أخذ عظما باليا ففتّه وقال : زعم «محمّد» انّا نبعث
بعد أن نموت (٤) (أَإِذا ما مِتُّ
لَسَوْفَ
الصفحه ٢٩٨ :
[٩٩] ـ (كَذلِكَ) كما قصصنا عليك يا «محمّد» قصّة «موسى» (نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ) اخبار (ما
الصفحه ٣٠٠ : ) قبل زمانك يا محمّد (فَنَسِيَ) ترك الأولى وهو ما أمر به من الكفّ (وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) (١) ثباتا
الصفحه ٣٠٤ : ) وايّاهم (وَالْعاقِبَةُ) المحمودة (لِلتَّقْوى) لأهلها.
[١٣٣] ـ (وَقالُوا لَوْ لا) هلّا (يَأْتِينا) «محمّد
الصفحه ٣٠٥ : وإهلاكهم باقتراح الآيات (١).
[١٣٤] ـ (وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ
مِنْ قَبْلِهِ) قبل «محمّد» أو
الصفحه ٣١٦ : أثر (مِنْ عَذابِ رَبِّكَ
لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا) هلاكنا (٢) (إِنَّا كُنَّا
ظالِمِينَ) بتكذيب «محمّد
الصفحه ٣١٧ : مُبارَكٌ) كثير الخير (أَنْزَلْناهُ) على محمّد (أَفَأَنْتُمْ لَهُ
مُنْكِرُونَ) استفهام توبيخ.
[٥١
الصفحه ٣٢٩ :
(يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) المطيعون ، أو امة «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم بالفتوح
الصفحه ٣٤٣ : للإقرار لا الإخراج.
قال «الباقر» عليهالسلام : نزلت في المهاجرين وجرت في آل محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٣ : (٣) وقيل : في امّته (٤).
وعن أهل البيت عليهمالسلام : انّها في المهديّ من آل «محمّد