الصفحه ٣٣٤ : ) الّذي زعمه من الشّفاعة ، واللّام معلّقة ل «يدعو» لتضمّنه
معنى الزّعم وهو قول باعتقاد أو داخلة على جملة
الصفحه ٣٤٠ : هو الأوثان (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) هو الكذب أو شهادة الزّور أو قولهم : «هذا حلال وهذا حرام
الصفحه ٣٥٢ : تسميتهم
فيه بسبب تسميته من قبل في قوله : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا
أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) (١). (لِيَكُونَ
الصفحه ٣٥٤ :
[٣] ـ (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ) السّاقط من قول وفعل (مُعْرِضُونَ) لا يلتفتون إليه ولا
الصفحه ٣٥٨ : مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ) الوعد بإهلاكه وهو ابنه : «كنعان» وامّه : «واغلة» (وَلا
الصفحه ٣٦٣ : والكلاب (إِذا هُمْ يَجْأَرُونَ) يصرخون بالإستغاثة.
[٦٥] ـ (لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ) مقدّر بالقول
الصفحه ٣٦٤ : يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ) أي القرآن فيستدلّوا بإعجاز نظمه ووضوح حججه على صدق
رسولنا (أَمْ جاءَهُمْ ما
لَمْ يَأْتِ
الصفحه ٣٧٤ :
يعمهما ، قولان.
والإحصان
بالحرّيّة والتكليف والإصابة لفرج مملوك بعقد دائم أو ملك يمين يغدو عليه ويروح
الصفحه ٣٨٤ : اللهُ مِنْ
فَضْلِهِ) فيتمكّنوا من النّكاح (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) المكاتبة وهي قول السيّد
الصفحه ٣٨٥ :
والأمر للنّدب
والقول بالوجوب شاذ (إِنْ عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ خَيْراً) صلاحا وامانة وقدرة على أدا
الصفحه ٣٨٦ : : ٥٠٠.
(٥) في هامش «أ» ما
يلي : لا شرقية ولا غربية عطف على قوله من شجرة مباركة والمعنى من شجرة مباركة
الصفحه ٣٩١ : ) لهما (ثُمَّ يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ مِنْهُمْ) يعرض عن قبول حكمه (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) القول منهم (وَما
الصفحه ٣٩٢ : المحاكمة إليه.
[٥١] ـ (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ) بالنّصب ، وعن «علي» عليهالسلام رفعه (١) (إِذا
الصفحه ٣٩٤ : عليهمالسلام ، ففيها بشارة لهم بالاستخلاف والتّمكين والأمن.
وقوله : «كما
استخلف الّذين من قبلهم» أي كما جعل
الصفحه ٣٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنت وما لك لأبيك (٣).
وقوله : انّ أطيب
ما يأكل المرء من كسبه وانّ ولده من كسبه (٤) أو ثبوت