الصفحه ٢٣٢ : بكر ـ وثمر جمع ثمار وثمار جمع الثمر ـ.
(٢) وهو قوله تعالى «واحيط
بثمره» في الآية ٤٢ من هذه السورة
الصفحه ٢٤٤ :
باتباعهما له في
طغيانه وكفره لحبّهما له.
وقيل فخشينا قول
الله تعالى أي فعلمنا أو فكرهنا
الصفحه ٢٦٢ : عليه قوله :
[٤٥] ـ (يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ
عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ) ذكر الخوف والمسّ
الصفحه ٢٦٩ : ،
وقوله تعالى : (أُولئِكَ عَنْها
مُبْعَدُونَ) (٢) أي : عن عذابها.
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : انّ
الصفحه ٢٧٠ : الَّذِينَ اهْتَدَوْا
هُدىً) الواو للاستئناف أو العطف على الشّرطيّة الواقعة بعد
القول. كأنّه قيل : يزيد
الصفحه ٢٧٢ : ) الى دار كرامته.
ولعل العدول من
قوله إلينا ، لما في لفظ «الرّحمن» من البشارة (وَفْداً) وافدين.
عن
الصفحه ٢٧٨ : بِالْقَوْلِ) بذكر الله ودعاءه فهو غنىّ عن جهرك (فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ) ما أسررته (٣) الى غيرك (وَأَخْفى
الصفحه ٢٨٧ : مَعَكُما) بالحفظ والنّصرة (أَسْمَعُ) قوله (وَأَرى) فعله ، فأدفع شرّه عنكما.
[٤٧] ـ (فَأْتِياهُ فَقُولا
الصفحه ٢٩٣ : (الْمَنَّ وَالسَّلْوى) التّرنجبين والطّير السّماني بتخفيف الميم والقصر.
[٨١] ـ (كُلُوا) بتقدير القول (مِنْ
الصفحه ٢٩٤ : قوله تعالى
في الآية التالية : «هم أولاء على أثري».
(٦) في «ج» : اعدّ
منهم.
الصفحه ٢٩٦ : بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ) لو فارقت أو قاتلت بعضهم ببعض (وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي) لك
الصفحه ٣٠٨ : » : «قال» (٢) بالإخبار عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (رَبِّي يَعْلَمُ
الْقَوْلَ) كائنا (فِي السَّما
الصفحه ٣١٣ :
[٢٧] ـ (لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ) لا يقولون إلّا ما يقوله (وَهُمْ بِأَمْرِهِ
يَعْمَلُونَ) فهم
الصفحه ٣٢٩ : .
وقال «الباقر» عليهالسلام : هم اصحاب «المهدي» عليهالسلام ، (١).
ويدلّ عليه ما
استفاض من قول النبيّ
الصفحه ٣٣٠ :
يعلمنيه (١) الله تعالى.
[١١١٠] ـ (إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ
الْقَوْلِ) منكم ومن غيركم