الصفحه ١٥٧ : تعجبا من خرق العادة لا شكّا في
قدرته تعالى ، وكذا قوله : (فَبِمَ) فبأيّ شيء (تُبَشِّرُونَ) إذ البشارة
الصفحه ١٥٩ : ، اختص
بالقسم ، أقسم تعالى بحياة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقيل : هو قول الملائكة
الصفحه ١٦٩ : (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ
بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) حين تحشرون ، وقيل : هذا التوفي (٣) والقول في الحشر.
[٣٣
الصفحه ١٧٠ :
مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) أي لو شاء خلاف ذلك ما فعلناه ولكنه شاء لا باختيارنا
ففعلناه. تشبثوا بالقول
الصفحه ١٧٦ : المؤمنين (٢٣) قوله تعالى : «نسقيكم مما في بطونها».
الصفحه ١٧٧ : السكر : الخمر ، هو قول عبد الله بن
مسعود وعبد الله بن عمر وسعيد بن جبير.
(٤) في تفسير الميزان
٧ : ١٣٦
الصفحه ١٨٢ : (فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ) أي أنطقهم الله ، فقالوا لهم : (إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ) في قولكم اننا شركا
الصفحه ١٨٣ : للاهتمام بهم (وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ) ما قبح من القول والفعل ، أو : الزنا (وَالْمُنْكَرِ) ما أنكره الشرع
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام وما كان من قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم «سلّموا عليه
بإمرة المؤمنين» (٢).
[٩٥] ـ (وَلا
الصفحه ١٩٤ : أَلَّا تَتَّخِذُوا) «أن» مفسرة أو
زائدة (٤) والقول مضمر ، وقرأ «أبو عمرو» بالياء ، أي : لئلا «يتخذوا
الصفحه ١٩٧ : (٣).
[١٤] ـ (اقْرَأْ كِتابَكَ) بتقدير القول (كَفى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً) محاسبا ، ولقد
الصفحه ١٩٨ : الْقَوْلُ) الوعيد بانهماكهم في المعاصي (فَدَمَّرْناها
تَدْمِيراً) أهلكنا أهلها وخربناها.
[١٧] ـ (وَكَمْ
الصفحه ٢٠٨ : عصمته بلطفك ، علم تيسّر ذلك له من قول
الملائكة : (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها) (٥) وتقريره
الصفحه ٢٢٢ : كفرهم وحذف المنذر به لسبق
ذكره.
[٥] ـ (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ) أي بهذا القول ، وانّما صدر عن جهل
الصفحه ٢٢٤ : .
[١٦] ـ (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ) قول بعضهم لبعض (وَما يَعْبُدُونَ) ومعبوديهم (إِلَّا اللهَ) فإنّهم