الصفحه ١٧ : )
__________________
(١) تفسير البيضاوي ٢
: ٢٨٣.
(٢) وهو قول ابن عباس
ـ كما في تفسير القرطبي ٨ : ١٣٤.
(٣) تفسير القرطبي
الصفحه ١٨ : يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ) الى قوله : (إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ) (٢) أي عالم بهم ، أو حافظنا ولا فضل له به
الصفحه ٢٠ : بوسوسته ، أو حكاية قول بعضهم لبعض.
[٤٧] ـ (لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ) شيئا (إِلَّا خَبالاً
الصفحه ٢٣ : ونمّ حديثه (وَيَقُولُونَ) ـ لمن ينهاهم منهم عن ذلك لئلا يبلغه ـ : (هُوَ أُذُنٌ) يسمع كل قول ويقبله
الصفحه ٢٥ : فيهما ، (٦) والبناء للفاعل ، ونصب «طائفة» والباقون ، الأول بالياء ،
__________________
(١) وهو قول
الصفحه ٢٧ : عَلَيْهِمْ) بالقول والفعل (وَمَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) المرجع هي.
[٧٤] ـ (يَحْلِفُونَ
الصفحه ٣٣ : :
__________________
(١) حجة القراآت :
٣٢١.
(٢) كما ورد في تفسير
البيضاوي ٢ : ٢٩٥ قوله (ص) : اللهم صل على آل أبي أوفى
الصفحه ٤١ : (وَكُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ) في الإيمان والقول والعمل.
وعن ابن عباس : «مع
عليّ عليهالسلام وأصحابه
الصفحه ٤٥ : ، واللام في قوله : «للناس» يتعلّق بمحذوف كان صفة لعجب ، فلما تقدّم صار حالا.
وفي تفسير الجلالين ١ : ١٧١
الصفحه ٥٥ : تدبرها ، وهذا يبطل القول بالجبر.
[٤٥] ـ (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ) وقرأ «حفص» بالياء (٢) (كَأَنْ) أي كأنهم
الصفحه ٥٧ : ء متعلقة بفعل يفسره قوله «فبذلك فليفرحوا».
(٢) تفسير مجمع
البيان ٣ : ١١٧.
(٣) تفسير مجمع
البيان ٣ : ١١٦
الصفحه ٦٩ : ) ما القول بالبعث ، أو القرآن المتضمن له (إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) تمويه بيّن لا حقيقة له. وقرأ «حمزة
الصفحه ٧٣ :
و «ابن عامر» و «حمزة»
(١) بتقدير القول (لَكُمْ نَذِيرٌ
مُبِينٌ) للإنذار.
[٢٦] ـ (أَنْ) أي بأن
الصفحه ٧٦ : سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ) الوعد بإهلاكه وهو ابنه «كنعان» وأمّه داغلة (وَمَنْ آمَنَ) من غيرهم (وَما آمَنَ
الصفحه ٧٩ : عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي) خلقني (أَفَلا تَعْقِلُونَ) قولي فتعلمون أنه الحق.
[٥٢] ـ (وَيا قَوْمِ