الصفحه ٥ : المدينة ـ.
(٤) قاله ابن عباس
والزهري ـ كما في تفسير مجمع البيان ٣ : ٣.
الصفحه ١٠ : مَساجِدَ اللهِ) شيئا منها ، أو المسجد الحرام وجمع لأنه قبلة المساجد
فكأنه الجميع ، ويعضده أن أفرده «ابن
الصفحه ١٣ :
أنا ابن عبد
المطلب
ثم رماهم كفا من
التراب فانهزموا
(وَعَذَّبَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بالقتل
الصفحه ١٧ : )
__________________
(١) تفسير البيضاوي ٢
: ٢٨٣.
(٢) وهو قول ابن عباس
ـ كما في تفسير القرطبي ٨ : ١٣٤.
(٣) تفسير القرطبي
الصفحه ٢٠ : وتخذيل أصحابك (مِنْ قَبْلُ) أي يوم أحد حين انصرف «ابن أبيّ» بأصحابه عنك (وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ
الصفحه ٢٣ : المصالح (وَابْنِ السَّبِيلِ) المنقطع في السفر ولو غنيا في بلده (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ) أي فرضها لهم فريضة
الصفحه ٣٠ : أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ
أَبَداً) قيل : ذهب صلىاللهعليهوآلهوسلم ليصلي على «ابن أبيّ» حين مات ، فنزلت
الصفحه ٣١ : تفسير الطبع
على القلب وقد تقدّم تفسيره في سورة النساء : ٤ / ٥٥ وسورة الأعراف : ٧ / ١٠٠.
(٢) قاله ابن
الصفحه ٣٣ : ليخلصوا منكم (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ) منقلبة (السَّوْءِ) ـ بالفتح ـ : الرداءة ، مصدر ، وضمه «ابن كثير» و «أبو
الصفحه ٣٤ : ) بثوابه (وَأَعَدَّ لَهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ) وقرأ «ابن كثير» «من تحتها
الصفحه ٣٦ : ] ـ (وَالَّذِينَ) مبتدأ حذف خبره أي : ومن المنافقين الذين ، وكذا على قراءة
«نافع» و «ابن عامر» بلا «واو
الصفحه ٣٨ : ء «ابن عامر» و «حمزة» و «حفص»
(١) (وَاللهُ عَلِيمٌ) بضمائرهم (حَكِيمٌ) في حكمه فيهم.
[١١١] ـ (إِنَّ
الصفحه ٤١ : (وَكُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ) في الإيمان والقول والعمل.
وعن ابن عباس : «مع
عليّ عليهالسلام وأصحابه
الصفحه ٤٢ : تفسير مجمع البيان ٣ : ٨٤ ـ.
(٢) قاله ابن عمر ـ كما
في تفسير مجمع البيان ٣ : ٨٤ ـ.
الصفحه ٤٦ : الْكافِرُونَ إِنَّ هذا) القرآن المتضمن ذلك (لَساحِرٌ مُبِينٌ) بيّن ، وقرأ «الكوفيون» و «ابن كثير» «لساحر