الصفحه ٤٣٦ : ونموت
مثلهم ولا بعث ، وضمّ «نافع» و «ابن عامر» و «عاصم» و «حمزة» أوّلى «خلق» (٢) أي وما هذا الّذي جئت به
الصفحه ٤٣٩ : »
(٢) فلذا لم يقل أخوهم وقال : [١٧٧] ـ (إِذْ قالَ لَهُمْ
شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ) وحذف «نافع» و «ابن كثير
الصفحه ٤٤١ : وصدق «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم (أَنْ يَعْلَمَهُ
عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) ك «ابن سلام» وغيره أي
الصفحه ٤٥٠ : ) وفتح «ابن كثير» و «عاصم» و «الكسائي» و «هشام» «الياء» (١) (لا أَرَى الْهُدْهُدَ) ثم لاح له انّه غائب
الصفحه ٤٥١ :
أبيهم «سبأ بن
يشحب ابن يعرب بن قحطان» ومنع صرفه «أبو عمرو» و «البزّي» بتأويل القبيلة أو
المدينة
الصفحه ٤٦١ : مبالغة في انكارهم ، وقرأ «نافع» : «إذا» خبرا (٢) و «ابن عامر» و «الكسائي»
«انّنا» بنونين خبرا (٣).
[٦٨
الصفحه ٤٦٥ : أَتْقَنَ) أحكم (كُلَّ شَيْءٍ) صنعه (إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما
تَفْعَلُونَ) بأفعالكم ، فيجازيكم عليها ، وقرأ «ابن
الصفحه ٤٦٦ : «نافع» و «ابن
عامر» و «حفص» بالتاء (٥).
__________________
(١) الكشف عن وجوه
القراآت ٢ : ١٦٩ ـ حجة
الصفحه ٤٨٥ : ] ـ (إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى) ممّن آمن به وكان ابن خالته أو ابن عمّه «يصهر بن فاهث بن
لاوي» أو
الصفحه ٤٩٥ : ] ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا) بعقولهم ، وقرأ «ابن كثير» و «حمزة» و «الكسائي» بالتاء (١) (كَيْفَ يُبْدِئُ) ـ بضم أوله
الصفحه ٤٩٨ : ) ـ حين رأوا ما لقيه ـ : (لا تَخَفْ وَلا
تَحْزَنْ) فنحن رسل ربّك (إِنَّا مُنَجُّوكَ) وخفّفه «ابن كثير
الصفحه ٥١٢ : (١).
وقيل : أمر له
ولأمّته بصلة الرّحم (٢) (وَالْمِسْكِينَ
وَابْنَ السَّبِيلِ) حقهما من الزكاة (ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٥١٤ :
فللعذاب ، ووحّدها «ابن كثير» و «حمزة» و «الكسائي» إرادة للجنس (١) (مُبَشِّراتٍ) بالغيث (وَلِيُذِيقَكُمْ
الصفحه ٥١٥ : «ابن عامر» و «حفص» و
«حمزة» و «الكسائي» (٢) (كَيْفَ يُحْيِ
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ
الصفحه ٥٣١ : ترابا مخلوطا بترابها.
وعن «علي» عليهالسلام و «ابن عباس» كسر
اللام (٣) وقرأ «ابن عامر» «إذا» خبرا