الصفحه ٣٢٠ : حاجة؟ فقال : أمّا إليك فلا.
قال : فاسأل ربّك
، فقال : حسبي من سؤالي علمه بحالي وكان ابن ستّ عشرة سنة
الصفحه ٣٢٧ : العذاب.
ولما نزلت الآيات
قال «ابن الزّبعري» : قد عبد «عزيز» و «عيسى» والملائكة فهم في النار؟ فقال
الصفحه ٣٣٤ :
للجدال ، وفتح
الياء «ابن كثير» و «أبو عمرو» (١) و «ورش» على انّ
ضلاله كالغرض لجداله الّذي خرج به
الصفحه ٣٣٨ : دورها وللسّاكن اولويّة
السّبق ولا يملك إلّا ما يعمله فيها واثبت «ابن كثير» الياء مطلقا و «ورش» و «أبو
الصفحه ٣٤٠ : أحلّوا ، وكسر اللّام «ورش» و «قنبل» و «أبو عمرو» و «ابن عامر» (١) (وَلْيُوفُوا) وشدّده «أبو بكر
الصفحه ٣٤٤ : ) بدل البعض من النّاس (بِبَعْضٍ) بنصر المسلمين على الكفّار (لَهُدِّمَتْ) وخفّفه «ابن كثير» و «نافع
الصفحه ٣٤٦ :
وقيل : المراد
بيان طول أناته باستقصاره المدّة الطّويلة ، (١) وقرأ «ابن كثير» و «حمزة» و «الكسائي
الصفحه ٣٧٧ : : «ابن ابيّ» و «حسّان» و «مسطح» و «زيد بن رفاعة» و «حمنة»
بنت «جحش» ومن عضدهم (لا تَحْسَبُوهُ) أي الإفك
الصفحه ٣٨١ : أَحَداً) يأذن لكم (فَلا تَدْخُلُوها) إذ ربّما اطّلعتم
__________________
(١) قاله ابن مسلم
والجبائي
الصفحه ٣٨٥ : ] ـ (وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ
مُبَيِّناتٍ) هي المبيّنة في الحدود والأحكام في السّورة ، وكسرها «ابن
الصفحه ٣٨٨ : ) فاعل «يسبّح» ـ بالكسر ـ ، وفتحه «ابن عامر» و «عاصم»
مسندا الى احد الظّروف الثلاثة و «رجال» فاعل لمقدّر
الصفحه ٤٠٣ : على محلّ الجزاء ورفعه «ابن كثير» و «ابن عامر» و
«أبو بكر» (٢) لجواز الرّفع والجزم في جزاء الشرط الماضي
الصفحه ٤٠٤ : (١) فيه ويضيق عليهم كما يضيق الزّجّ في الرّمح وخفّفه «ابن
كثير» (٢) (مُقَرَّنِينَ) قرنت أيديهم الى أعناقهم
الصفحه ٤١٣ : والبعث.
[٤٨] ـ (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ) ووحّدها «ابن كثير» (٢) (بُشْراً) (٣) منتشرة ، جمع
الصفحه ٤١٩ : : (وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً) كابن عامر في «يضعّف» مشددا وشدده أيضا «ابن كثير» جازما
وقرأ «أبو عمرو» و «يخلد