الصفحه ٢٢٩ : ء ثم تذكرته.
وعن «ابن عباس» :
ولو بعد سنة ، (٢) وروي ذلك عن أئمتنا عليهمالسلام (٣).
ويوجّه بأنّه
الصفحه ٢٣٠ : ) في قضائه (أَحَداً) منهم ، وقرأ «ابن عامر» بالتّاء والجزم نهيا لكلّ أحد (٢).
[٢٧] ـ (وَاتْلُ ما
الصفحه ٢٣٥ : فنعدمها ، وقرأ «ابن كثير»
و «أبو عمرو» و «ابن عامر» بالتّاء (٤) مبنيّا للمفعول (وَتَرَى الْأَرْضَ
بارِزَةً
الصفحه ٢٤٠ : كُنَّا نَبْغِ) نطلبه لأنّه علامة لمن نطلبه ، وأثبت «ابن كثير» الياء
مطلقا ، و «نافع» و «أبو عمرو
الصفحه ٢٤٥ : المغرب ، وقطع «الكوفيّون» و «ابن عامر»
الألف وخفّفوا التّاء في الثّلاث (٤).
[٨٦] ـ (حَتَّى إِذا بَلَغَ
الصفحه ٢٤٧ : بينهما ،
وضمّ السّين «نافع» و «ابن عامر» و «حمزة» و «الكسائي» و «أبو بكر» (١) (وَجَدَ مِنْ
دُونِهِما
الصفحه ٢٥٦ : فهم التّوراة (صَبِيًّا) ابن ثلاث سنين (١).
[١٣] ـ (وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا) ورحمة منّا عليه أو على
الصفحه ٢٦٦ : للمفعول «ابن كثير» و «أبو عمرو» و «أبو بكر» من
أدخل (١) (وَلا يُظْلَمُونَ
شَيْئاً) ولا ينقصون شيئا من
الصفحه ٢٦٨ :
قبلها ، وتمحّضت
للتّأكيد وجرّدت عن معنى الحال ، فدخلت على «سوف» ، وعن «ابن ذكوان» : «إذا» بهمزة
الصفحه ٢٦٩ : آمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ) أي أ
نحن أم أنتم (خَيْرٌ مَقاماً) موضع قيام ، وضمّه «ابن كثير» (٥) أي موضع
الصفحه ٢٧٠ : ، وشدّد «الياء» بلا همزة «قالون» و «ابن
ذكوان» ، (١) فكما أهلكنا أولئك لكفرهم ، نهلك هؤلاء.
[٧٥] ـ (قُلْ
الصفحه ٢٨٠ : . أو : لأنّ النّداء قول ، وفتحها «ابن
كثير» و «أبو عمرو» (١) أي «بأني» ، وكرّر الضمير توكيدا للدّلالة
الصفحه ٢٨٢ : ء.
(٣) قاله ابن عباس ـ كما
في تفسير مجمع البيان ٤ : ٨ ـ.
(٤) قاله ابن عباس ـ كما
في تفسير مجمع البيان
الصفحه ٢٨٤ : أَزْرِي) ظهري على الدّعاء وقرأه «ابن عامر» : بلفظ الخبر جوابا ل «اجعل»
(٢) وكذا :
[٣٢] ـ (وَأَشْرِكْهُ
الصفحه ٣١٣ : ] ـ (أَوَلَمْ) وترك «ابن كثير» «الواو» (٣) (يَرَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) يعلموا (أَنَّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) أي