الصفحه ١٢٢ : بتخصيص قادر مختار عليم حكيم (وَجَنَّاتٌ) بساتين (مِنْ أَعْنابٍ
وَزَرْعٌ) ورفعه «ابن كثير» و «أبو عمرو
الصفحه ١٢٣ : يدعوهم الى الله بما يخصّه من
معجزات يليق بهم ، أو إمام يرشدهم.
عن ابن عباس لما
نزلت ، قال النبيّ
الصفحه ١٢٤ :
«ابن كثير» «هاد» و
«وال» (١) و «واق» (٢) و (ما عِنْدَ اللهِ باقٍ) (٣) وصلا ، (٤) ووقف بالياء حيث
الصفحه ١٤٣ :
الفعلان ، بتقدير
لام الأمر لدلالة «قل» عليه. وسكن ياء «عبادي» «ابن عامر» و «حمزة» و «الكسائي
الصفحه ١٥٢ : حيّرت من «سكر الشراب»
وخففه «ابن كثير» (١) (بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
مَسْحُورُونَ) سحرنا محمّد ، فخيّل لنا
الصفحه ١٥٥ : ] ـ (إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ
الْمُخْلَصِينَ) الذين أخلصتهم لطاعتك بلطفك ، وكسره «ابن كثير» و «ابن
عامر
الصفحه ١٨١ : » و «ابن عامر» ، وفتحها
غيرهم (٢) (وَيَوْمَ
إِقامَتِكُمْ) في مكان تنزلون فيه لا يثقل عليكم ضربها (وَمِنْ
الصفحه ١٩١ : قتلى احد (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا
يَمْكُرُونَ) في ضيق صدر من مكرهم. وكسر «ابن كثير» الضاد
الصفحه ١٩٣ : عن ابن عباس ـ كما في تفسير مجمع البيان ٣ : ٣٩٣ ـ.
(٢) قاله ابن عباس ـ كما
في تفسير الكشّاف ٢ : ٦٤٧
الصفحه ١٩٧ : مَنْشُوراً) صفتان للكتاب ، أو «يلقاه» صفته ، و «منشورا» حال من الهاء
، (٢).
وبناه «ابن عامر»
للمفعول مشدّدا
الصفحه ١٩٩ : «نافع» و «حفص» تنكيرا ، وفتحه «ابن كثير» و «ابن عامر» (٣).
والمعنى : لا
تؤذهما قليلا ولا كثيرا. وقيل
الصفحه ٢٠٠ : عليهاالسلام فدكا
ورواه «أبو سعيد»
وغيره (٢) (وَالْمِسْكِينَ
وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً
الصفحه ٢١٥ : (حَتَّى تُنَزِّلَ
عَلَيْنا) منها (كِتاباً) يصدّقك (نَقْرَؤُهُ قُلْ) وقرأ «ابن كثير» و «ابن عامر» «قال
الصفحه ٢٢٤ : ذلك ثقة
بفضله تعالى وفتح «نافع» و «ابن عامر» الميم وكسر الفاء (١) وعكس غيرهما.
[١٧] ـ (وَتَرَى
الصفحه ٢٢٨ : وثامنهم كلبهم.
وكذا عن «ابن عباس»
وقال : أنا من القليل (٤) وانّما علما ذلك من النبيّ