الصفحه ٣٤٨ : سرّية (ثُمَّ قُتِلُوا) في الجهاد ، وشدّده «ابن عامر» (١) (أَوْ ماتُوا
لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً
الصفحه ٣٤٩ :
و «ابن عامر» و «أبو
بكر» بتاء الخطاب للمشركين (١) (مِنْ دُونِهِ هُوَ
الْباطِلُ) الزّائل المعدوم
الصفحه ٣٥٤ : الله أو النّاس (راعُونَ) حافظون ، وقرأ «ابن كثير» : «لأمانتهم» مفردا لأنّ أصلها
مصدر
الصفحه ٣٥٦ :
وصلابة ، ووحّدها «ابن
عامر» و «أبو بكر» فيهما على ارادة الجنس (١) (لَحْماً) انبتناه عليها (ثُمَّ
الصفحه ٣٥٨ : مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ) الوعد بإهلاكه وهو ابنه : «كنعان» وامّه : «واغلة» (وَلا
الصفحه ٣٦٠ : «وترى» فأبدلت الواو تاء ، ونوّنه «ابن كثير» و «أبو عمرو» (٤) على انّه
__________________
(١) ما بين
الصفحه ٣٦٢ : ] ـ (وَإِنَ) أي ولأنّ ، علّل به «فاتّقون» أو «واعلموا» أو : عطف على «ما»
وخفّفها «ابن عامر» وكسرها «الكوفيّون
الصفحه ٣٦٥ : وثوابه في الآخرة (خَيْرٌ) منه لدوامه وكثرته ، وقرأ «ابن عامر» : «فخرج» (٣) (وَهُوَ خَيْرُ
الرَّازِقِينَ
الصفحه ٣٧٠ : ، وكسرها «حمزة»
و «الكسائي» استئنافا (٤).
[١١٢] ـ (قالَ) أي الله بلسان الملك ، وقرأ «ابن كثير» و «حمزة
الصفحه ٣٧٣ : فيها ، وشدّده «ابن كثير» و «أبو عمرو»
مبالغة أو لكثرة فرائضها (١) (وَأَنْزَلْنا فِيها
آياتٍ بَيِّناتٍ
الصفحه ٣٧٤ : ،
والمملوك يجلّد خمسين مطلقا (وَلا تَأْخُذْكُمْ
بِهِما رَأْفَةٌ) رحمة ، وفتح الهمزة «ابن كثير» (١) (فِي دِينِ
الصفحه ٣٧٨ :
أو «حسّان» و «مسطح»
(لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ) في الآخرة أو في الدنيا بجلدهم وطرد «ابن ابيّ» وعمي حسان
الصفحه ٣٨٣ : ء (مِنَ الرِّجالِ) وهم البله الّذين لا يعرفون امورهنّ.
وقيل : الشّيوخ
الصّلحاء وأهل العنّة (٤) ونصب «ابن
الصفحه ٣٨٤ : ، وقرأ «ابن عامر» ايّه بضمّ الهاء (١) (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) تسعدون في الدّارين.
[٣٢
الصفحه ٣٨٦ : ، قرأه «ابن كثير» و «أبو عمرو».
وبناه «حمزة» و «الكسائي»
و «أبو بكر» للمفعول مضارع «أوقد» وكذا الباقون