الصفحه ٤٨٣ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ
أَوْلِيا
الصفحه ٤٨٤ : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ).
وأخرج هذا الأثر
الصفحه ٤٣٧ : يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
(٥٠) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٤٤٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
قال مقاتل : قوله
ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا
الصفحه ٤٥٥ : اليهود والنصارى
: ذبائحهم ونسائهم حلال للمسلمين (وَطَعامُكُمْ حِلٌّ
لَهُمْ) يعنى ذبائح المسلمين وذبائح
الصفحه ٢٢٧ : وتعالى ـ بالمدينة (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) يعنى ثقيفا (اتَّقُوا اللهَ) (٤) (وَذَرُوا ما بَقِيَ
الصفحه ١٢٨ : مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ) (٣) يعنى ثوابا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا) وذلك [١٩ ب] أن
الصفحه ٢٩٧ : ترك الإسلام حتى أرادوا أن يظهروا الكفر فأنزل الله ـ عزوجل ـ يحذرهما ولاية اليهود («يا أَيُّهَا
الصفحه ٢١٤ : ـ فأنزل الله ـ عزوجل ـ (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ...) آخر الآية (٣). وأنزل
الصفحه ٤٨٧ :
المدينة» (١) إلى الشام : وأذرعات وأريحا ، قوله ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) يعنى المنافقين
الصفحه ٣٧٦ : ـ وفيهما نزلت (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ ...) إلى آخر الآيتين
الصفحه ٥١١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ) وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كان لا يقبل الجزية
الصفحه ٤٣٨ : وَالَّذِينَ
آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ (٥٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا
الصفحه ٢٩٢ : ) ـ ٩٩ ـ (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعنى
الصفحه ٤٤٤ : ) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ