الصفحه ٣٦٨ : يصبر عن النكاح ويضعف عن تركه فلذلك أحل لهم
تزويج الولائد لئلا يزنوا (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٣٤٨ : (١٤٣) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٣٩ : بِاللهِ عَلِيماً (٧٠) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ
فَانْفِرُوا ثُباتٍ أَوِ انْفِرُوا
الصفحه ٤٦٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فذلك قوله ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
الصفحه ١٥٠ : (كَما أَرْسَلْنا
فِيكُمْ رَسُولاً مِنْكُمْ) إلى آخر الآية.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا
الصفحه ٤٩٩ : ـ بشيء فهو كما أخبرك ربك ـ تعالى ذكره. فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : قولي لزوجك إذا جاء : إنه ليس
الصفحه ٣٠١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً) وذلك أن الرجل كان إذا حل ماله طلبه
الصفحه ٤٥١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فاستأمروه فنزلت الآية : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) يعنى أمر
الصفحه ٤٥٧ :
بِذاتِ الصُّدُورِ) ـ ٧ ـ يعنى بما فى قلوبهم من الإيمان والشك ، قوله ـ سبحانه
ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٥٠٨ :
ـ ١٠٠ ـ قوله ـ سبحانه
ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ
الصفحه ٣٨٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى الجنة (١).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ) يعنى
الصفحه ٤٨٥ :
خاسِرِينَ) ـ ٥٣ ـ فى الدنيا قوله ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ
الصفحه ٣٧٣ : الجوارح حين شهدت عليهم (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى)
لما نزلت
الصفحه ٣٦٤ : ) (١) (يَمُوتُونَ وَهُمْ
كُفَّارٌ أُولئِكَ أَعْتَدْنا لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً) ـ ١٨ ـ (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٧٣ : قتل وهو
مسلم فارتد عن الإسلام ثم رجع مسلما فإنه يؤخذ بالقصاص. وقوله ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا