الصفحه ٦٥ : الْحَرامِ وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى
الصفحه ٥٠ :
ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٧٥) وَإِذا
لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥١١ :
العرب (تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ) فى كتابه من تحليل ما حرم (١) من البحيرة والسائبة
الصفحه ١٨٩ : فى دينكم نظيرها (٦) فى براءة قوله ـ سبحانه ـ (عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما
عَنِتُّمْ) (٧) يقول ما أثمتم ، فحرم
الصفحه ٢٢٢ :
مثل جنته ولم يكن
عند ذريته خير فيعودون به على أبيهم عند ما كان أحوج (١) إلى خير يصيبه ، ولا يجد
الصفحه ٤٥٦ : وضربة لليدين إلى
الكرسوع ولم يؤمروا بمسح الرأس فى التيمم (١) (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٦٧ : أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ) يقول فإن جئن بالزنا (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) يعنى
الصفحه ٢٣١ : (وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) من الإثم. فنسخت هذه الآية قوله ـ سبحانه ـ : (وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٢٥٦ : لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ
مُهِينٌ (١٧٨) ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
الصفحه ٦٣ : بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (١٨٠)
فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى
الصفحه ٨٠ : حَمَلْتَهُ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعْفُ
عَنَّا
الصفحه ٢٤٧ : ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى
نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْراةُ قُلْ فَأْتُوا
الصفحه ٣٥٨ :
أَوْ
ضَعِيفاً) (١) ولا يدرى الصغير ما عليه من الحق فى ماله ولكن (وَارْزُقُوهُمْ فِيها) يقول
الصفحه ٦٦ : وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ
الْخِصامِ (٢٠٤) وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٠٣ : ) ـ ١٣٨ ـ (وَلا تَهِنُوا) ولا تضعفوا عن عدوكم (وَلا تَحْزَنُوا) على ما أصابكم من القتل والهزيمة يوم أحد