الصفحه ١٧٨ : قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى) ما يقول يعنى يمينه التي حلف بالله و (ما فِي
الصفحه ٢٥٣ : الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ
مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا وَمِنْكُمْ مَنْ
الصفحه ٢٣٢ : العمل إلا ما أطاقت (لَها ما كَسَبَتْ) من الخير وما عملت أو تظلمت به (وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) من
الصفحه ٣٠٥ :
محمد حي ، أفلا
تقاتلون على ما قاتل عليه رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حتى تلقوا الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٢١ : ؟ قالوا : عرفناه وصدقناه.
فقال المسلمون : أحسنتم بارك الله فيكم. وحمدهم المسلمون على ما أظهروا من الإيمان
الصفحه ٣٣٧ : يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
الصفحه ٢٥١ :
لِلْكافِرِينَ (١٣١) وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(١٣٢) وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٤٦٨ :
علينا حتى بقينا
فى التيه وندم موسى ـ عليهالسلام ـ على ما دعا عليهم وشق عليه حين تاهوا فأوحى الله
الصفحه ٤٣٨ :
بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي
أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ (٥٢) وَيَقُولُ
الصفحه ٣٠٠ : المذكورين فى صلاته بعد ما وقع له من الأمر المذكور يوم أحد فنزلت الآية
فى الأمرين معا. لكن يشكل على ذلك ما
الصفحه ١٩١ : يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ
وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ
الصفحه ٤٠٧ :
(وَمَنْ يُشاقِقِ) يعنى يخالف (الرَّسُولَ مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
الصفحه ٥٩٢ : الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا) يعنى من الولد والألبان (وَمُحَرَّمٌ عَلى
أَزْواجِنا) يعنى البحيرة والسائبة
الصفحه ٥٧٧ : ولا بد من التلقي والمشافهة عن المتقنين للتلاوة ، يدل على
ذلك ما رواه الطبراني وغيره عن مسعود بن زيد
الصفحه ١٠٨ : صاع لكل ليلة فيغدون عليه فيأخذون
ما يكفيهم ليومهم ذلك لكل رجل صاع ولا يرفعون منه فى غد ويأخذون (٥) يوم