الصفحه ٥٣ : الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ ما
الصفحه ٢٧٣ : المفتاح لا يأمن عليها أحدا ، يأتيها
بطعامها ومصالحها وكانت إذا حاضت أخرجها إلى منزله فتكون مع أختها
الصفحه ٢٨٨ :
ارتدوا عن الإسلام وخرجوا من المدينة كهيئة البداة (٤) ثم انصرفوا إلى طريق مكة ، فلحقوا بكفار مكة منهم طعمة
الصفحه ٥٧٩ : جِئْتُمُونا) فى الآخرة (فُرادى) ليس معكم من الدنيا شيء [١٢١ ب](كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) حين ولدوا
الصفحه ١٨١ :
المخزومي ، وصهيب بن سنان من بنى تيم بن مرة ، وبلال بن رباح مولى أبى بكر ـ رضى
الله عنه ـ وخباب بن الأرت
الصفحه ٩٠ : بكر وعمر وعلى ـ رحمة الله عليهم ـ
إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأخبروه بالذي قاله عبد الله
الصفحه ٣٠٤ : ، فإن محمدا لو كان نبيا لم يسلط
عليه القتل. قال المؤمنون : بلى من قتل منا دخل الجنة. فقال المنافقون : لم
الصفحه ٨٥ : على من السماء. فذلك قوله ـ سبحانه ـ فى
يونس (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي
الصفحه ٣٧٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ على التماسه ، وأقام الناس معه وليسوا على ماء ، وليس معهم ماء فأتى الناس إلى
أبى بكر ، فقالوا
الصفحه ٥٥٧ : ندامتنا على ما ضيعنا فى الدنيا من ذكر الله ، ثم قال :
(وَهُمْ يَحْمِلُونَ
أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ
الصفحه ٤٨٤ : ء النضير إلى أذرعات ، فلما رأى المنافقون
ما لقى أهل قريظة والنضير ندموا على قولهم ، قال : (فَيُصْبِحُوا
الصفحه ٣٩٤ : ـ إنا على ما فرقناك عليه ، ولكنا اشتقنا إلى بلادنا
وإخواننا بمكة ،
__________________
(١) فى
الصفحه ٣٧٩ :
لكعب بن الأشرف :
أنت امرؤ من أهل الكتاب تقرأ الكتاب فنحن أهدى أم ما عليه محمد. فقال : إلى ما
الصفحه ٥٢٨ : ) وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى ما
كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ نَصْرُنا
الصفحه ٤٥٨ : أصحابه
إلى بئر معوتة وهو ماء بنى عامر فساروا حتى أشرفوا على الأرض فأدركهم الماء فنزلوا
فلما كان المسا