الصفحه ٢٤٤ :
لَعْنَتَ
اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ (٦١) إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ
إِلهٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٩٧ : ترك الإسلام حتى أرادوا أن يظهروا الكفر فأنزل الله ـ عزوجل ـ يحذرهما ولاية اليهود («يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٤٦ : وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ
اللهِ
الصفحه ٤٤١ : صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ
الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى
الصفحه ٥٣٦ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ
عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ١١١ :
الَّذِي هُوَ أَدْنى) يقول الذي هو دون المن والسلوى من نبات الأرض (بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ) يعنى المنّ
الصفحه ١١٤ :
لنا ربّك ، يطلع
على القاتل (١) إن كنت نبيا كما تزعم فدعا موسى ربه ـ عزوجل ـ فأتاه جبريل
الصفحه ٤٩ : لِلْمُتَّقِينَ (٦٦) وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا
الصفحه ٢٠٣ :
فأرسل الله ـ عزوجل ـ عليهم الموت فلما رأوا أن الموت كثر فيهم خرجوا من
ديارهم فرارا من الموت. فلما
الصفحه ٢٧٤ : ـ فقال : (أَنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى) اشتق يحيى من أسماء الله ـ عزوجل ـ (مُصَدِّقاً
بِكَلِمَةٍ مِنَ
الصفحه ١٩٣ :
ألا يصل قرابته
وذلك أن الرجل يحلف أن لا يدخل على جاره ، ولا يكلمه ، ولا يصلح بين إخوانه ،
والرجل
الصفحه ٢٨٣ :
بأمرك إلا أن
نتخذك ربا كما اتخذت اليهود عزيرا ربا. قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : معاذ الله
الصفحه ٤٠٣ : (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ
تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٨ : (لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ) الشرك (أَفَلا) يعنى فهلا (تَعْقِلُونَ) ـ ٣٢ ـ أن الدار الآخرة أفضل من الدنيا لأنها بعد
الصفحه ٥٨٦ : ) يعنى يستنزلوك عن دين الإسلام (إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ
وَإِنْ هُمْ) يعنى وما هم (إِلَّا