الصفحه ٤٩٥ : وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ) يعنى مؤمنة كقوله ـ سبحانه ـ : (إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا) (٣) يعنى مؤمنا نبيا
الصفحه ٥٦٦ : يبقى منهم أحد فقام ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فصلى ودعا ربه أن يكشف ذلك عنهم فأعطاه الله اثنتين
الحصب
الصفحه ٦١ : يَعْقِلُونَ (١٦٤) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ
أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ
الصفحه ٢١٤ : إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إنى قرأت كتابك إلى أهل هجر فمنهم من أسلم ، ومنهم من
أبى ، فأما اليهود
الصفحه ٢٤٠ : حِسابٍ (٢٧) لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ
مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ
الصفحه ٢٧٠ : ءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) نزلت فى حاطب بن أبى بلتعة وغيره كانوا يظهرون المودة
لكفار مكة فنهاهم الله
الصفحه ٢٨٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (ما كانَ لِبَشَرٍ) يعنى عيسى ابن مريم ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (أَنْ يُؤْتِيَهُ
اللهُ) يعنى أن
الصفحه ٥٠٩ : (ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ) ـ ١٠٢ ـ وذلك أن بنى إسرائيل سألوا المائدة قبل أن تنزل
فلما نزلت كفروا
الصفحه ٥٩٣ :
اللهُ) من الحرث والأنعام (افْتِراءً عَلَى
اللهِ) الكذب حين زعموا أن الله أمرهم بهذا يعنى بتحريمه
الصفحه ٩٣ : (مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) ٢٣ ـ بأن محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقول من تلقاء نفسه ، ثم
الصفحه ١٠٦ : الْعِجْلَ) إلها من دون الله ـ سبحانه وتعالى (فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ) يعنى خالقكم وندم القوم على صنيعهم
الصفحه ٣٠٢ :
أن الله ـ عزوجل ـ يغار للغازى ما لا يغار للقاعد ، ثم لقى عمر ـ رضى الله
عنه ـ فأخبره. فقال له مثل
الصفحه ٣٥٢ : عَذاباً أَلِيماً وَلا يَجِدُونَ
لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً (١٧٣) يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٤٣ : وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ
اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٣) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ
الصفحه ٢١٣ : على
وجهه كالغضاضة منذ عبد العجل من دون الرحمن ـ عزوجل ـ ، وملك وجهه على صورة سيد الطير وهو يسأل الله