الصفحه ٤٠٩ : أن نؤمن بكتابكم ، ونعمل بكتابنا ، فنحن أهدى منكم وأولى
بالله منكم. فأنزل ـ عزوجل ـ (لَيْسَ
الصفحه ٣٨٢ :
أنى جعلت لكم ما
تدرون ، ونحيت عنكم ما لا تدرون ، ولكم أجر ذلك. قال العباس : بلى. قال : بشرفهم
الصفحه ٥٢٠ : اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ).
وكما قال ـ سبحانه
ـ : (وَنُودُوا أَنْ
تِلْكُمُ الْجَنَّةُ
الصفحه ٥٦٤ : ء النفر أبا جهل وأصحابه (قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) من الآلهة
الصفحه ٥٢ : كانَتْ لَكُمُ
الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ إِنْ
الصفحه ٥٤ :
أَنْ
يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ
مَنْ يَشا
الصفحه ٢٤٥ :
آخِرَهُ
لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٧٢) وَلا تُؤْمِنُوا إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ
قُلْ إِنَّ
الصفحه ٣٧٧ : وعيد (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ) فيموت عليه يعنى اليهود (وَيَغْفِرُ ما دُونَ
ذلِكَ
الصفحه ٤٤٦ :
قالُوا
نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْها وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ
صَدَقْتَنا
الصفحه ٥١٩ : دُونِ
اللهِ قالَ سُبْحانَكَ) فنزه الرب ـ عزوجل ـ أن يكون أمرهم بذلك فقال : (ما يَكُونُ لِي) يعنى ما
الصفحه ٤٢٥ :
وسلم ـ بأنه نبى
ورسول (وَلا تَقُولُوا
ثَلاثَةٌ) يعنى لا تقولوا إن الله ـ عزوجل ـ ثالث ثلاثة
الصفحه ٢٨١ : ، وقولكما إن لله ـ عزوجل ـ ولدا ، فغضبا عند ذلك. فقالا : من أبو عيسى؟ ائتنا له
بمثل فأنزل الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٣٦ : ) إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما
دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ
الصفحه ٤١٥ : يَتَّخِذُونَ الْكافِرِينَ) من اليهود (أَوْلِياءَ مِنْ
دُونِ الْمُؤْمِنِينَ). وذلك أن المنافقين قالوا لا يتم أمر
الصفحه ٤١٧ : اليهود (أَوْلِياءَ مِنْ
دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً