الصفحه ٤٥٤ : الطيبات فى الآية ٤ إلى الطيبات فى
الآية ٥. وذلك بسبب سبق النظر. فنقلت ذلك من ل.
الصفحه ٢٢٢ :
مثل جنته ولم يكن
عند ذريته خير فيعودون به على أبيهم عند ما كان أحوج (١) إلى خير يصيبه ، ولا يجد
الصفحه ٣١١ : الغلول إلى الغلول. ولعله سبق نظر من الناسخ.
(٣) يشير إلى الآية
الثانية من سورة الجمعة وهي (هُوَ
الَّذِي
الصفحه ٥٤٥ : الخلق والرد
على منكري النبوة وذكر إنكار الكفار فى القيامة وتمنيهم الرجوع إلى الدنيا ، وذكر
تسلية الرسول
الصفحه ٥٤٦ : أمثالها ، وتبرؤ الرسول
من الشرك والمشركين ، ورجوعه إلى الحق فى محياه ومماته وذكر خلافة الخلائق وتفاوت
الصفحه ١٥٩ : .
(٣) سورة الحديد :
٢٧.
(٤) فى أ : نزل.
(٥) وفيه نظر لأن آية
المواريث لا تعارض الوصية بل تؤكدها من حيث
الصفحه ٥٠٧ : فيه (وَالشَّهْرَ الْحَرامَ) قال : كان الرجل إذا أراد سفرا نظر فى أمره فإن كان السفر
الذي يريده يعلم
الصفحه ٣٨٣ : خالدا وعمارا (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ) يعنى إلى القرآن وإلى (الرَّسُولَ) يعنى سنة النبي
الصفحه ٣٨٤ :
، واشتمل عليه ، ثم خرج إلى المنافق فضربه حتى برد. فقال عمر ـ رضى الله عنه ـ :
هكذا أقضى على من لم يرض بقضا
الصفحه ٣٩٥ :
ثم إنهم خرجوا
تجارا إلى الشام واستبضعهم أهل مكة بضائعهم ، فقالوا لهم : أنتم على دين محمد
الصفحه ٤٦٣ : :
إن الله ـ عزوجل ـ ثالث ثلاثة ـ هو إله وعيسى إله ، ومريم إله ، افتراء على
الله ـ تبارك وتعالى ـ وإنما
الصفحه ٢٢٧ : للناس عليهم فهو موضوع عنهم فطلبوا رباهم إلى بنى المغيرة فاختصموا إلى
عتاب بن أسيد بن أبى العيص بن أمية
الصفحه ٢٢٨ :
ـ ونذر ما بقي من
الربا فإنه لا يدان (١) لنا بحرب الله ورسوله فطلبوا رءوس أموالهم إلى بنى المغيرة
الصفحه ٢٧٨ : ـ على الحواريين يعنى على القصارين غسالي الثياب (قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) يعنى من يتبعني مع الله
الصفحه ٣٧٩ :
لكعب بن الأشرف :
أنت امرؤ من أهل الكتاب تقرأ الكتاب فنحن أهدى أم ما عليه محمد. فقال : إلى ما