الصفحه ١٤٠ :
بنيه يوسف وإخوته اثنى عشر ذكرا بنيه (وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَ) أى فقال يعقوب لبنيه الاثنى عشر (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٢٤ : ـ عليهالسلام ـ لبنى إسرائيل : إن لم تقبلوا التوراة طرح هذا الجبل
فيرضخ به رءوسكم وكان الجبل منهم قدر ميل فلما
الصفحه ٢١٧ : عام ، نظيرها فى سورة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (مِنْ ماءٍ غَيْرِ
آسِنٍ وَأَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ
الصفحه ٥٧ : وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٣٢) أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما
الصفحه ٨٦ : الكتب التي كانت قبله (وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ
مِنْ قَبْلُ) (٢) (هُدىً لِلنَّاسِ) يعنى لبنى
الصفحه ١٠٥ : لبنى إسرائيل إذا رجعت إليهم وقد
أهلكت أحبارهم فبعثهم الله ـ عزوجل ـ لما وجد موسى من أمرهم. فذلك قوله
الصفحه ١١٣ :
خاسِئِينَ) ـ ٦٥ ـ يعنى صاغرين (فَجَعَلْناها نَكالاً) [١٣ ب] لبنى
إسرائيل (لِما بَيْنَ يَدَيْها) يقول أخذناهم
الصفحه ١٥٣ : لبنى إسرائيل فى التوراة وذلك قوله ـ سبحانه ـ فى
العنكبوت : (وَما يَجْحَدُ
بِآياتِنا) أى بمحمد
الصفحه ١٦٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ دخل يوما نخلا لبنى النجار ، ودخل معه قطبة بن عامر ابن
حديدة (٢) الأنصارى من بنى سلمة (٣) بن جشم
الصفحه ١٨٤ : المطلب وهو حليف لبنى عبد شمس وكتب له
كتابا وأمره أن يتوجه قبل مكة
__________________
(١) فى
الصفحه ٢٠٦ : إلى بنى إسرائيل على بقرة ذات لبن وبعث الله ـ عزوجل ـ الملائكة فساقوا العجلة فإذا التابوت بين أظهرهم
الصفحه ٢٤٧ : تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ (٩٢) كُلُّ
الطَّعامِ كانَ حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ
الصفحه ٢٦٢ : لِلنَّاسِ) يعنى لبنى إسرائيل من الضلالة. قال ـ سبحانه ـ : (وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) يعنى القرآن بعد التوراة
الصفحه ٢٩٠ : ـ يعنى عالم به يعنى بنياتكم [٥٨ ب](كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِي
إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ
الصفحه ٣٥٦ : كل شيء لليتيم من طعام أو لبن
أو خادم أو ركوب فلم يخالطوهم فى شيء منه فشق ذلك عليهم وعلى اليتامى فرخص