الصفحه ٨٧ :
فيضه وإحسانه ، وهذه من سمات إمام المتّقين وسيّد العارفين الذي أترعت نفسه بتقوى
الله وطاعته.
دعاؤه
الصفحه ٩٤ : ،
وتتابع أياديك لديّ ، لم أبلغ إحراز حظّي ، ولا صلاح نفسي ، ولكنّك يا مولاي
بدأتني أوّلا بإحسانك فهديتني
الصفحه ٩٥ : تثبيطي وتهاوني وتفريطي وكلّ ما أخافه من نفسي
فرقا منك ، وصبرا على طاعتك ، وعملا به يا ذا الجلال والإكرام
الصفحه ١٠٠ : النفس التي حرّم الله تعالى ، وقذف المحصنة ، وأكل مال اليتيم ظلما ، والزنا
، والفرار من الزحف ، والسرقة
الصفحه ١٢١ : نفسي بما
أنت أهله ، والمستوجب له في قدر فساد نيّتي ، وضعف يقيني.
اللهمّ
نعم الإله أنت ، ونعم الرّبّ
الصفحه ١٢٦ :
وحذّرهم منه
فاقترفوه لأنّ النفس الأمّارة بالسوء قد دفعتهم إليه.
١٢
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب
الصفحه ١٣٩ : ، واغفره لي يا خير الغافرين.
إنّ بعض الذنوب
الكبيرة ـ أعاذنا الله منها ـ كقتل النفس المحترمة توجب اليأس
الصفحه ١٤١ :
٥٥
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب مقت نفسي عليه إجلالا لك ، فأظهرت لك التّوبة فقبلت ، وسألتك
العفو
الصفحه ١٤٤ : على الله ، وفي
نفس الوقت يحيل ويتّجه نحو عباد الله ، ولا يطلب منه.
__________________
(١) المؤمنون
الصفحه ١٤٥ : هشّت إليه نفسي ، أو حسّنته بفعالي ، أو حثثت
عليه بمقالي ، وهو عندك قبيح تعذّبني عليه ، فصلّ على محمّد
الصفحه ١٥٤ : ) (٣) ،
لبّيك وسعديك ، ها أنا ذا بين يديك ، المسرف
على نفسي ، وأنت القائل : ( لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ
الصفحه ١٥٥ : لعقوبتك متعرّض ، ولا بنظرك مستخفّ ، ولكن سوّلت لي نفسي ،
وأعانتني على ذلك شقوتي ، وغرّني سترك المرخى عليّ
الصفحه ١٥٦ : وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ. فَلا
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
الصفحه ١٥٧ : من نفسي ، فأري النّاس حسن ظاهري ، وافضي إليك بسوء عملي ،
تقرّبا إلى عبادك ، وتباعدا من مرضاتك
الصفحه ١٧٥ : الأمل والمنى فمن المقيل عثراتي من كبوات الهوى؟ وإن
خذلني نصرك عند محاربة النّفس والشّيطان فقد وكلني