الصفحه ٧٣ :
بأنّك أنت الله لا إله إلاّ أنت الواحد الفرد وإليك المصير ، وصلّى الله على محمّد
وأهل بيته الطّيّبين
الصفحه ٧٧ : ، آمنت بك مخلصا لك على عهدك ووعدك ما استطعت ، وأتوب إليك من
سوء عملي ، وأستغفرك للذّنوب الّتي لا يغفرها
الصفحه ٨٢ : لك ماهيّة فتكون
للأشياء المختلفة مجانسا ، ولم تعاين إذا حبست الأشياء على الغرائز ، ولا خرقت
الأوهام
الصفحه ٩٦ :
أو
الكفر بالإيمان. يا ربّ منّ عليّ بذلك فإنّك تتولّى الصّالحين ، ولا تضيع أجر
المحسنين ، والحمد
الصفحه ١١١ : » ويكون واجبا إذا كان
مقدّمة للصلاة الواجبة ، ويكون مستحبّا إذا جيء به للكون على الطهارة حسبما ذكره
السادة
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام يدعو بهذا الدعاء عند الاستنشاق :
« اللهمّ لا تحرّم عليّ
ريح الجنّة ، واجعلني ممّن يشمّ ريحها
الصفحه ١١٤ : المحسن وأنا
المسيء ، فبحقّ محمّد وآل محمّد صلّ على محمّد وآل محمّد ، وتجاوز عن قبيح ما تعلم
منّي
الصفحه ١١٧ :
فكلّهم
خاضع ذليل لعزّتك ، صلّ على محمّد وآله ، وافعل بي أولى الأمرين بك تباركت يا أرحم
الرّاحمين
الصفحه ١٥٨ :
الطبيعي أنّ هذا
الدعاء وأمثاله من أدعيته الشريفة أفاضها الإمام على المسلمين لتكون دروسا لهم
الصفحه ١٦٧ : ، وعلى رزقك أفطرنا ، فتقبّله منّا ، إنّك أنت السّميع العليم (٢).
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن بعض أدعيته
الصفحه ١٧٦ :
ظنونها ومناها وتبّا لها لجرأتها على سيّدها ومولاها ...
عرض الإمام عليهالسلام ذمّ الإنسان الذي
يتّبع
الصفحه ١٧٩ : النّهار خلقان من خلقك. اللهمّ لا تبتلني به ، ولا تبتله بي.
اللهمّ
ولا تره منّي جرأة على معاصيك ، ولا
الصفحه ١٨٠ :
اللهمّ
أحيني وأمتني على الكتاب والسّنّة ، وسلّمني من الأهواء والبدعة والزّيغ والشّبهة
، واعصمني من
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام عن آبائه وهذا نصّها :
إلهي!
صلّ على محمّد وآل محمّد ، وارحمني إذا انقطع من الدّنيا أثري ، وانمحى
الصفحه ١٨٦ : الخوف
والرجاء؟
ويستمرّ الإمام عليهالسلام في مناجاته فيقول
:
إلهي!
إذ لم أسلّط على حسن ظنّي بك قنوط