الصفحه ١٠٠ :
الاتّكال على الله
، والغرور ، وغير ذلك من الرذائل والموبقات.
٥ ـ الذنوب التي تنزل البلا
الصفحه ١٠١ :
غيرك ، لا إله إلاّ أنت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي ، وتجرّأت بجهلي ، وسكنت إلى قديم
ذكرك لي ومنّك عليّ
الصفحه ١٠٤ :
ومولاي وربّي ، صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك ، وهبني صبرت على حرّ نارك
فكيف أصبر عن النّظر إلى
الصفحه ١١٥ : يغفر الذّنوب إلاّ أنت ،
وأتوكّل عليك توكّل من يعلم أنّك على كلّ شيء قدير (١).
٢ ـ روى الإمام
الصادق
الصفحه ١٥٢ : تعالى ، وتضرّع إليه ودعاه بهذا الدعاء الجليل :
اللهمّ
صلّ على محمّد وآل محمّد ، واحرسني بعينك الّتي لا
الصفحه ١٦١ :
لا
يمسّنا فيها نصب ولا يمسّنا فيها لغوب.
اللهمّ
إنّي أسألك مسألة الذّليل الفقير أن تصلّي على
الصفحه ١٦٢ : (١).
حكى هذا الدعاء
الشريف ألطاف الله تعالى ، ونعمه على عباده التي لا تعدّ ولا تحصى.
دعاؤه عليهالسلام
الصفحه ١٦٣ : ملائكتك المقرّبين ، وبحقّ جبرئيل وميكائيل
وإسرافيل ، وبحقّ محمّد وآله وعترته صلواتك عليهم أن تصلّي على
الصفحه ١٦٦ : التّخلّف عن السّبق مع الأبرار فقد أقامتني الثّقة بك على مدارج
الأخيار. إلهي قلب حشوته من محبّتك في دار
الصفحه ١٧٢ :
إلاّ
امتحق ، ولا يواجهك بشر إلاّ احترق ، أن يهب لنا بك من الصّحّة ، ودفع العلّة ،
وردّ الغربة
الصفحه ١٧٧ : ، ثمّ يقول عليهالسلام :
فاجعل
اللهمّ صباحي هذا نازلا عليّ بضياء الهدى ، وبالسّلامة في الدّين والدّنيا
الصفحه ١٧٨ : الله تعالى وبدائع صنعته ، وأنّ العبد لو علم عظمة ربّه لما أقدم
على معصيته والشذوذ في سلوكه ، ويقول
الصفحه ١٨٨ : وإن ركبتها ، فتفضّل عليّ بالجنّة ،
وخلّصني من النّار وإن كنت استوجبتها.
إلهي!
إن أقعدني التّخلّف عن
الصفحه ١٨٩ : فقد أصبت طريق الفزع إليك بما فيه سلامتها.
إلهي!
إن كانت نفسي استسعدتني متمرّدة على ما يرديها فقد
الصفحه ٢١١ : أحمدك وأنت للحمد أهل على ما اختصصتني به من مواهب الرّغائب ، وأوصلت إليّ من
فضائل الصّنائع ، وعلى ما