الصفحه ٢٢ :
سورة الزخرف
( وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ
الصفحه ٤٠ :
الهائل ، فكانت من
أكثر الكتب الدينية رواجا ، وإقبالا عند معظم أبناء الشيعة وغيرهم ، ولا تجد بيتا
الصفحه ٤٧ : بذكره في
آناء الليل وأدبار النهار ، في حلّه وترحاله ، وفي ساحات الحروب ، ويذكر بمزيد من
التذلّل والخضوع
الصفحه ٦٠ : منّي ، حتّى دعوتك على عظيم الخطيئة ، أستزيدك في نعمك غير متأهّب لما
قد أشرفت عليه من نقمتك ، مستبطئا
الصفحه ٧٨ : قائلا :
يا
من لا يواري منه ليل داج ، ولا سماء ذات أبراج ، ولا حجب ذات ارتاج ، ولا ما في
قعر بحر عجّاج
الصفحه ٩٢ :
دعاؤه عليهالسلام
في الاستكانة والتذلّل
أمام الله
من أدعية الإمام عليهالسلام هذا الدعا
الصفحه ١٠٤ : الفقرات
بالغ خوفه ، وشدّة فزعه من الله تعالى ، ومطالبته بالعفو والمغفرة من الله ،
والنجاة من أهوال يوم
الصفحه ١٣٩ :
٤٩
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب ألبسني كبرة ، وانهما كي فيه ذلّة ، أو آيسني من وجود رحمتك ،
أو قصّر
الصفحه ١٦٥ : إليّ فيما ينفعني.
إلهي
إن انقرضت بغير ما أحببت من السّعي أيّامي فبالإيمان أمضيت السّالفات من أعوامي
الصفحه ٢٠٦ :
من ادعية
الإمام
الدعاء الثالث
من أدعية الإمام
الجليلة التي كان يدعو بها حينما يخرج إلى الصحرا
الصفحه ٢١٤ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى نجاته من بعض أعدائه الذين كانوا يبغون له الغوائل ويكيدونه
الصفحه ٢٢١ : ذكرك ، ولا تهتك عنّي سترك ، ولا تولّني غيرك ، ولا تقنّطني من رحمتك
، بل تغمّدني بفوائدك ، ولا تمنعني
الصفحه ٢٢٣ : فيهم.
اللهمّ
ما كان من عمل أو قول يقرّبني من رضوانك ، ويباعدني من سخطك فصبّرني له واحملني
عليه يا
الصفحه ٢٣٨ : الرّحيم. يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما
للظّالمين من حميم ولا شفيع يطاع ، علمت نفس ما أحضرت
الصفحه ٢٤٦ : الأمور ،
ويا شافي الصّدور ، كما تحجز بين البحور أن تجيرني من عذاب السّعير ، ومن دعوة
الثّبور ، ومن فتنة