الصفحه ٢٣ : ) ................................................................... ١٧٨
( وَلَوْ نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الصفحه ٢٥ : ) ................................................................... ١٨٨
( يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ )
(٢٩
الصفحه ٤٤ :
التي تقدّم للمسلمين ، خصوصا في مثل هذه الظروف الحسّاسة التي تهالكت فيها الدول
الكبرى ، وقادتها
الصفحه ٥٢ :
الصلاة على النبيّ قبل الدعاء :
أرشد الإمام عليهالسلام الداعين إلى الله
في قضاء مهمّاتهم أن
الصفحه ٦٠ : منّي ، حتّى دعوتك على عظيم الخطيئة ، أستزيدك في نعمك غير متأهّب لما
قد أشرفت عليه من نقمتك ، مستبطئا
الصفحه ٧٢ : يا الله.
تحدّث إمام
الموحّدين في هذا المقطع عن صفات الله تعالى ، وعظيم قدرته ، وبديع صنعه ، وعجائب
الصفحه ٨٦ :
عنّي
طرفة عين في كلّ وقت ولم تنزل بي عقوبات النّقم ، ولم تغيّر عليّ دقائق العصم ،
فلو لم أذكر من
الصفحه ٩٣ :
إلهي
ما أوحش طريقا لا يكون رفيقي فيه أملي فيك ، وأبعد سفرا لا يكون رجائي منه دليلي
منك ، خاب من
الصفحه ١٠١ : ...
وأعربت هذه
الكلمات عن مدى تضرّع الإمام وإنابته إلى الله تعالى وخوفه منه ، ومعرفته به ،
ويأخذ الإمام في
الصفحه ١١٦ : إليّ بيده ، فوقفت حتى صلّى ركعتين أوجزهما ، وأكملهما ، ثمّ سلّم وسجد سجدة
أطالها فقلت في نفسي : نام
الصفحه ١٣٨ :
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب تجهّمت فيه وليّا من أوليائك مساعدة فيه لأعدائك ، أو ميلا مع
أهل معصيتك على أهل
الصفحه ١٤٠ :
عن امتثال أوامره
، وتوقعه في معاصيه.
٥٢
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب يردّ عنك دعائي ، أو يقطع منك
الصفحه ١٤١ : فعفوت ، ثمّ مال بي الهوى إلى معاودته طمعا في سعة رحمتك ، وكريم عفوك ،
ناسيا لوعيدك ، راجيا لجميل وعدك
الصفحه ١٤٩ : حين تمسون وحين تصبحون ، وله الحمد في السّماوات والأرض ، وعشيّا
وحين تظهرون.
سبحان
ربّك ربّ العزّة
الصفحه ١٥٢ : من
طوارق اللّيل والنّهار ، ومن جور كلّ جائر ، وحسد كلّ حاسد ، وبغي كلّ باغ. اللهمّ
احفظني في نفسي