الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام لله تعالى وخضوعه له وأنّه لا يأمل ولا يرجو أحدا سوى الله
فهو المفزع والملجأ في كلّ ما ألمّ به
الصفحه ٢١١ : ، وهذه بعض
أدعيته في ذلك.
دعاؤه عليهالسلام
عند الشدائد
وهذا الدعاء كان
يدعو به الإمام في الشدائد
الصفحه ٢١٧ : الإمام عليهالسلام من توفيق الله تعالى له ، ومنّه عليه بأن جعله في ولاية
العصمة من الرجس والآثام وأنّه
الصفحه ٢٢١ : جميل عوائدك ، وكن لي في كلّ وحشة أنيسا ، وفي
كلّ جزع حصنا ، ومن كلّ هلكة غياثا ، ونجّني من كلّ بلا
الصفحه ٢٣١ :
أعداءك
، أو اخترتهم على أصفيائك ، أو خذلت فيه أحبّاءك ، أو قصّرت فيه عن رضاك يا خير
الغافرين
الصفحه ٢٤٧ :
دعاؤه عليهالسلام
في ليلة الفطر
من الليالي
الجليلة التي يستحبّ إحياؤها بالصلاة وذكر الله
الصفحه ٢٦٥ :
دعاؤه عليهالسلام
في يوم الثلاثاء
كان إمام المتّقين
عليهالسلام يدعو الله تعالى بهذا الدعا
الصفحه ٢٧٠ :
دعاؤه عليهالسلام
في يوم الخميس
وكان من أدعيته
الجليلة في يوم الخميس هذا الدعاء :
الحمد
لله
الصفحه ٢٨٢ :
واستجاب الله
تعالى دعاء الإمام عليهالسلام في بسر فقد سلب الله عقله ، وتركه هائما على وجهه في
الصفحه ٢٩٨ :
دعاؤه عليهالسلام
في يوم الهرير
دعا الإمام عليهالسلام بهذا الدعاء في
يوم الهرير ، وهو من
الصفحه ٣٠٤ : عليهالسلام
إذا نظر في المرآة
وكان الإمام عليهالسلام إذا نظر إلى
صورته الشريفة في المرآة دعا بهذا الدعا
الصفحه ١ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٦ : ) ................................................................... ١٧٨
( وَلَوْ نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الصفحه ٨ : ) ................................................................... ١٨٨
( يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ )
(٢٩
الصفحه ١٨ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ