الصفحه ٩٨ : ، وبطلب الإمام من الله تعالى أن يعيذه والمسلمين من الذنوب
التالية :
اللهمّ
اغفر لي الذّنوب الّتي تهتك
الصفحه ١٠٢ : الإنسان من البعد من
الله تعالى ، فهو يطلب منه أن تشمله رحمته ، ولا يبعده عنه سوء الأعمال ، ويأخذ
الإمام في
الصفحه ١٠٧ : من
الله تعالى أن يجعل جميع أوقاته مشغولة بذكر الله وطاعته ، وما يقرّبه إليه زلفى
... ويأخذ الإمام في
الصفحه ١٢٢ :
٢
اللهمّ
إنّي أستغفرك لكلّ ذنب قوي بدني عليه بعافيتك ، أو نالته قدرتي بفضل نعمتك ، أو
بسطت إليه
الصفحه ١٣٤ :
٣٤
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب سبق في علمك أنّي فاعله بقدرتك الّتي قدرت بها على كلّ شيء ،
فصلّ على
الصفحه ١٣٨ : طاعتك ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واغفره لي يا خير الغافرين.
من الذنوب أن
يتنكّر الإنسان لوليّ من
الصفحه ١٣٩ : ، واغفره لي يا خير الغافرين.
إنّ بعض الذنوب
الكبيرة ـ أعاذنا الله منها ـ كقتل النفس المحترمة توجب اليأس
الصفحه ١٤٢ :
إنّ من الذنوب ما
يوجب الكفر والإلحاد ، ومنها الفقر ففي الحديث : كاد الفقر أن يكون كفرا ، أعاذنا
الصفحه ١٤٥ : ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واغفره لي يا خير الغافرين.
إنّ من الذنوب
الاستعانة بغير الله تعالى
الصفحه ١٥٦ :
سنّي
كثرت معاصيّ؟ فكم ذا أتوب؟ فكم ذا أعود؟ أما آن لي أن أستحيي من ربّي؟ ..
وبعد هذا الدعا
الصفحه ١٦١ :
لا
يمسّنا فيها نصب ولا يمسّنا فيها لغوب.
اللهمّ
إنّي أسألك مسألة الذّليل الفقير أن تصلّي على
الصفحه ١٩٠ : يصنع المسيئون ، وإن كان لا يفوز يوم الحشر إلاّ المتّقون فبمن
يستغيث المذنبون.
إلهي!
إن كان لا يجوز
الصفحه ١٩٣ : وشدّة حبّه له ، وإيمانه به ،
وهذا نصّها :
اللهمّ
إنّي أسألك الأمان ( يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا
الصفحه ٢٠٦ :
امرتا بمنافعكم فأطاعتا ، وأقيمتا على حدود مصالحكم فقامتا. إنّ الله يبتلي عباده
عند الأعمال السّيّئة بنقص
الصفحه ٢٠٧ : نسألك أن لا تردّنا خائبين ، ولا تقلبنا واجمين (٣) ،
ولا تخاطبنا بذنوبنا ، ولا تقايسنا بأعمالنا. اللهمّ