الصفحه ٣٠٩ : والآخرين عليهالسلام قال : كان جدّي أمير المؤمنين عليهالسلام يدعو بهذا الدعاء
في السجود :
اللهمّ
إنّي
الصفحه ٣١٠ : مباهجها وزينتها :
اللهمّ
إنّي أسألك سلوا عن الدّنيا ، ومقتا لها ، فإنّ خيرها زهيد ، وشرّها عتيد ، وصفوها
الصفحه ٣١١ : عليه رزقه في دار الدنيا حتى ينفق ما عنده في سبيل الله ، وهذا نصّ
دعائه :
اللهمّ
إنّي أسألك من الدّنيا
الصفحه ١ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٣ : إِنَّ
اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
(٥٣
الصفحه ١٠ : أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي
الصفحه ١٢ :
سورة نوح
( فَقُلْتُ
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً )
(١٠
الصفحه ١٥ :
سورة الغاشية
( ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا
حِسابَهُمْ )
(٢٦
الصفحه ١٨ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٢٠ : إِنَّ
اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
(٥٣
الصفحه ٢٧ : أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي
الصفحه ٢٩ :
سورة نوح
( فَقُلْتُ
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً )
(١٠
الصفحه ٣٢ :
سورة الغاشية
( ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا
حِسابَهُمْ )
(٢٦
الصفحه ٦١ : ،
وأنّه لا يرجو غيره ، ولا يأمل سواه ، وهذا غاية الطاعة ومنتهى الإخلاص. ويستمر
الإمام في دعائه فيقول
الصفحه ٩١ : ء الإمام عليهالسلام تذلّله وخوفه وخشيته من الله تعالى ، وأنّه أهل لأن لان
يتّقى من عذابه. والفصل الأخير من