الصفحه ٢٣٢ :
دعاؤه عليهالسلام
في الاستغفار
ومن أدعية الإمام عليهالسلام في الاستغفار إلى
الله تعالى هذا
الصفحه ٤٣ :
جمع أدعية الإمام
بكتاب أسماه الصحيفة العلوية المباركة ، طبعت في ايران سنة ١٣٢٥ ه ، وطبعت ثانيا
في
الصفحه ٢١٩ :
وحوى هذا الدعاء
الطلب من الله بتقوية النفس وذلك بثباتها في الأمور والعزيمة في الرشد وغير ذلك
ممّا
الصفحه ٢٢٧ :
وأثرت عن الإمام
أمير المؤمنين كوكبة من الأدعية في الاستغفار والإنابة إلى الله تعالى ، كان منها
ما
الصفحه ٢٢٨ :
بفعلي
ذلك لم تدخلني يا ربّ فيه جبرا ، ولم تحملني عليه قهرا ، ولم تظلمني فيه شيئا
فأستغفرك له
الصفحه ٢٣٠ :
اللهمّ
إنّي أستغفرك لكلّ ذنب مالأت فيه على أحد من بريّتك ، أو زيّنته لنفسي ، أو أومأت
به إلى غيري
الصفحه ١٠٧ :
عندك
مقبولة ، حتّى تكون أعمالي وأورادي كلّها وردا واحدا ، وحالي في خدمتك سرمدا ...
وطلب الإمام
الصفحه ٢١٨ :
ويأخذ الإمام في
الدعاء قائلا :
اللهمّ
اغفر لي ما لا يسعه إلاّ مغفرتك ، ولا يمحقه إلاّ عفوك ، وهب
الصفحه ٢٤٦ : فإنّي أرغب إليك فيه. اللهمّ يا ذا الحبل الشّديد ، والأمر الرّشيد ، أسألك
الأمن يوم الوعيد ، والجنّة يوم
الصفحه ٨٢ : ، وإمحاض التّمجيد ، بطول التّعديد ، ومزيّة أهل
المزيد ، لم تعن في قدرتك ، ولم تشارك في إلهيّتك ، ولم تعلّم
الصفحه ١٢٨ :
١٨
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب تورّك عليّ ، ووجب في فعلي بسبب عهد عاهدتك عليه ، أو عقد عقدته
لك
الصفحه ١٤٧ : العقاب ، ذا الطّول
، لا إله إلاّ أنت ، وإليك المصير. اللهمّ لك الحمد في اللّيل إذا يغشى ، ولك
الحمد في
الصفحه ١٥١ :
اللهمّ
إنّي أستغفرك من كلّ ذنب جنيته على نفسي بيدي ، وآثرت فيه شهوتي ، أو سعيت فيه
لغيري ، أو
الصفحه ١٨٩ :
حتّى
ازدحمت مولاي ببابك عصائب العصاة من عبادك ، وعجّت إليك منهم عجيج الضّجيج بالدّعاء
في بلادك
الصفحه ٢١٣ :
ذكر الإمام عليهالسلام في هذا المقطع ما
تفضّل عليه الله تعالى من حمايته له من كيد الأعداء وشرورهم