الصفحه ١٧٦ :
خذلانك
إلى حيث النّصب والحرمان ...
وفي هذه الفقرات
طلب الإمام التوفيق من الله تعالى في السلوك
الصفحه ٢٢٣ :
دعاؤه عليهالسلام
في دفع الكرب
وكان الإمام عليهالسلام إذا ألمّ به همّ
أو كرب التجأ إلى الله
الصفحه ٢٣٩ : الاعتصام ، وكان من دعائه في ذلك قوله :
اعتصمت
بالله الّذي لا إله إلاّ هو ، الباعث ، الوارث.
اعتصمت
الصفحه ٩١ : التّراب طول عمري ، وشربت ماء الرّماد آخر دهري ، وذكرتك في خلال
ذلك حتّى يكلّ لساني ، ثمّ لم أرفع طرفي إلى
الصفحه ١٦٢ :
وتقبل
التّوبة ، وتغفر الذّنوب ، لا يجزي بآلائك أحد ، ولا يحصي نعمتك عادّ ، ولا يبلغ
مدحتك قول قائل
الصفحه ٩٠ : غورا في الباطل ، وأشدّ إقداما على السّوء ، منّي ؛ حين أقف بين
دعوتك ودعوة الشّيطان فأتّبع دعوته على غير
الصفحه ١٩٢ : فأكرمته ، وإمّا عاصيا فرحمته.
ومن فقرات هذا
الدعاء قوله عليهالسلام :
إلهي!
وعزّتك وجلالك لقد أحببتك
الصفحه ٢٥٦ : ، وأنت أولى من اعتمد وعفا ،
وجاد بالمغفرة على من ظلم ، فقد أوبقتني الذّنوب في مهاوي الهلكة ، وأحاطت بي
الصفحه ١ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٦ : ) ................................................................... ١٧٨
( وَلَوْ نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الصفحه ١٨ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٢٣ : ) ................................................................... ١٧٨
( وَلَوْ نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الصفحه ٨٣ :
في جميع شئونه
واموره ، واعتماده عليه في كلّ ما نزل به من كوارث الأيام وخطوبها ، وأنّه عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ :
على
ما عملته في خلواتي ، من سوء فعلي وإساءتي ، ودوام تفريطي وجهالتي ، وكثرة شهواتي
وغفلتي
الصفحه ٢١٦ :
حارت
في ملكوتك عميقات مذاهب التّفكير ، وحسر عن إدراكك بصر البصير ، وتواضعت الملوك
لهيبتك ، وعنت