الصفحه ٩٢ :
دعاؤه عليهالسلام
في الاستكانة والتذلّل
أمام الله
من أدعية الإمام عليهالسلام هذا الدعا
الصفحه ٩٤ :
دعاؤه عليهالسلام
في الخشوع والتضرّع
من أدعية الإمام عليهالسلام هذا الدعاء
الجليل ، وفيه
الصفحه ١١٥ :
وأخلصهم له أنّ
الإمام عليهالسلام كان يقول في سجوده :
اناجيك
يا سيّدي كما يناجي العبد الذّليل
الصفحه ١٢٠ : الرّاحمين (١).
وحكى هذا الدعاء
مدى تذلّل الإمام عليهالسلام أمام الله تعالى وانقطاعه إليه ، وعبوديّته
الصفحه ١٢١ :
ادعيته عليهالسلام
في الاستغفار عقيب صلاة
الفجر
وكان الإمام عليهالسلام يدعو الله بهذا
الدعا
الصفحه ١٥٠ :
ويروى للإمام عليهالسلام دعاء مختصر عقيب
صلاة العصر وهذا نصّه :
سبحان
ذي الطّول والنّعم ، سبحان
الصفحه ١٥٦ : ء
الجليل يسجد ، ويقول ثلاثمائة مرّة أستغفر الله وأتوب إليه (١). وحكى هذا الدعاء
مدى خوف الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٥٨ :
الطبيعي أنّ هذا
الدعاء وأمثاله من أدعيته الشريفة أفاضها الإمام على المسلمين لتكون دروسا لهم
الصفحه ١٧٤ : ء الإمام عليهالسلام ما يلي :
١ ـ أنّ الله
تعالى دلّ على ذاته العظيمة بذاته ، وذلك بتكوينه وإيجاده لهذا
الصفحه ١٨٠ : الإمام عليهالسلام إذا حلّ وقت
المساء دعا بهذا الدعاء الموجز :
أمسينا
لله شاكرين ، وأصبحنا لله حامدين
الصفحه ١٩٤ : لِلشَّوى ) (١) ...
وحكى هذا المقطع
شدّة خوف الإمام يوم القيامة من الله تعالى وعظيم إنابته إليه ، ويستمرّ
الصفحه ١٩٧ : فبفضلك ، وإن
عاقبت فبعدلك ، وإن مننت فبجودك ، وإن تجاوزت فبدوام خلودك.
حكت هذه الكلمات
تعظيم الإمام
الصفحه ٢٠١ :
كان الإمام عليهالسلام إذا أجدبت
السّماء وأمحلت يخرج للاستسقاء ومعه خيار المسلمين وعبّادهم ، ويدعو
الصفحه ٢٠٦ :
من ادعية
الإمام
الدعاء الثالث
من أدعية الإمام
الجليلة التي كان يدعو بها حينما يخرج إلى الصحرا
الصفحه ٢١١ :
وإذا ألمّت
بالإمام عليهالسلام حادثة أو شرّ يخاف منه لجأ إلى الله تعالى وفزع إليه لينقذه منها