الصفحه ١٧٣ :
من ادعية
الإمام
دعاء الصباح
ومن بين أدعية
الإمام عليهالسلام هذا الدعاء العظيم الذي كان يدعو
الصفحه ١٧٥ : المصطفين
الأبرار ...
حفل هذا المقطع
بألطاف الله ونعمه على الإمام التي منها أنّه أرقده في مهاد أمنه
الصفحه ١٩٦ :
المناجاة الثالثة
ومن مناجاته عليهالسلام هذه المناجاة
التي حكت مدى تعلّق الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢١٤ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى نجاته من بعض أعدائه الذين كانوا يبغون له الغوائل ويكيدونه
الصفحه ٢١٨ :
ويأخذ الإمام في
الدعاء قائلا :
اللهمّ
اغفر لي ما لا يسعه إلاّ مغفرتك ، ولا يمحقه إلاّ عفوك ، وهب
الصفحه ٢٢٠ :
حين
قتّرت عليّ توفّر ملكك ..
وفي هذا المقطع
يطلب الإمام عليهالسلام أن تستمرّ عليه ألطافه ونعمه
الصفحه ٢٢٤ : به
دينك ، وأفلجت به حجّتك يا من هو لي في كلّ مقام (١).
وهذا الدعاء
الجليل من غرر أدعية الإمام
الصفحه ٢٩١ : أصرّ القوم على
الحرب
ولمّا أصر حزب
عائشة على القتال رأى الإمام أن يدعوهم إلى السلم وعدم إراقة الدما
الصفحه ٢٩٣ :
ادعيته عليهالسلام
في صفّين
وأعقبت حرب الجمل
تمرّد معاوية على حكومة الإمام فقد فتحت له
الصفحه ٤٢ :
بها ، وسارع إلى
الشيخ اليعقوبي ، وملأ فكره الإعجاب والإكبار بها ، وراح يقول أمام أعضاء الرابطة
الصفحه ٤٨ : حديث آخر
للإمام عليهالسلام : « الدّعاء
ترس المؤمن ، ومتى تكثر قرع الباب يفتح لك » (٣).
وفي حديث ثالث
الصفحه ٦٢ : ...
وألمّت هذه
الكلمات ببعض صفات الخالق العظيم ، ونعوته التي يعرفها ويحيط بها إمام المتّقين ،
وسيّد العارفين
الصفحه ٧٢ : يا الله.
تحدّث إمام
الموحّدين في هذا المقطع عن صفات الله تعالى ، وعظيم قدرته ، وبديع صنعه ، وعجائب
الصفحه ٨٧ :
فيضه وإحسانه ، وهذه من سمات إمام المتّقين وسيّد العارفين الذي أترعت نفسه بتقوى
الله وطاعته.
دعاؤه
الصفحه ٨٨ : ، وأنت الّذي عفوه أعلى من عقابه
، وأنت الّذي رحمته أمام غضبه ، وأنت الّذي إعطاؤه أكبر من منعه ، وأنت