الصفحه ٢٧٧ :
وامتحن إمام
المتّقين كأشد ما يكون الامتحان وأقساه من أعدائه وخصومه الذين تمرّدوا على الحقّ
الصفحه ٢٧٩ : الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، كما بادر إلى
مبايعته طلحة والزبير ، وكانا يرومان أن يشاركهما الإمام في
الصفحه ٢٨٩ :
ليس في دنيا
الإسلام بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من يضارع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٩ :
تقديم
١
الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام سيّد الموحّدين وإمام المتّقين وداعية الله في الأرض
الصفحه ٤٠ : في آناء النهار وأدبار الليل.
٣
ووضع الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام المناهج المشرّفة لآداب الدعا
الصفحه ٩٨ : ، وبطلب الإمام من الله تعالى أن يعيذه والمسلمين من الذنوب
التالية :
اللهمّ
اغفر لي الذّنوب الّتي تهتك
الصفحه ١٠١ : ...
وأعربت هذه
الكلمات عن مدى تضرّع الإمام وإنابته إلى الله تعالى وخوفه منه ، ومعرفته به ،
ويأخذ الإمام في
الصفحه ١٠٢ : ...
عرض الإمام عليهالسلام في هذه الفقرات
عن تذلّله وتضرّعه إلى الله وما يعمله الغرور والطيش في نفس
الصفحه ١٠٦ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى سعة رحمة الله تعالى ولطفه وعفوه ، وأنّه لو لا حكمه بتعذيب
الصفحه ١٠٧ :
عندك
مقبولة ، حتّى تكون أعمالي وأورادي كلّها وردا واحدا ، وحالي في خدمتك سرمدا ...
وطلب الإمام
الصفحه ١٧٧ :
غاية
المسئول ونهاية المأمول ...
عرض الإمام في هذا
المقطع إلى سعة رحمة الله تعالى ، وأنّه لا يطرد
الصفحه ٢١٣ :
ذكر الإمام عليهالسلام في هذا المقطع ما
تفضّل عليه الله تعالى من حمايته له من كيد الأعداء وشرورهم
الصفحه ٢١٦ : ، وفكره متحيّرا
...
عرض إمام المتّقين
في بداية هذا المقطع إلى تقديس الله وتعظيمه وتمجيده بجميع ما تحتوي
الصفحه ٢١٩ : يعود إلى صلاح النفس ، ثمّ حوى هذا المقطع الثناء على الله وتمجيده وتعظيمه
ويستمرّ الإمام في دعائه قائلا
الصفحه ٢٨٣ :
دعاؤه عليهالسلام
على الخوارج
وكان من أقسى
وأفجع ما امتحن به الإمام عليهالسلام تمرّد