الصفحه ١٨ : ءٍ أَحْصَيْناهُ فِي
إِمامٍ مُبِينٍ )
(١٢
الصفحه ٥٨ : وتصوّرها ، فكيف تصل إلى إدراكه تعالى؟ ويستمرّ الإمام
في دعائه فيقول :
والحمد
لله ربّ العالمين ، الّذي لم
الصفحه ٦٠ : عليهم ، وهو مع ذلك يقابلهم بالمزيد من برّه وفضله ،
ويأخذ الإمام بالتضرّع إليه تعالى قائلا :
مصيبة
عظم
الصفحه ٦٤ :
دعاؤه عليهالسلام
في التوحيد والتعظيم
من أدعية الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام هذا الدعا
الصفحه ٧١ :
دعاؤه عليهالسلام
في التوحيد وعظيم القدرة
ومن أدعية الإمام
الباهرة هذا الدعاء الجليل الذي حكى
الصفحه ٧٥ :
تضرّع وخشوع امام الله
الصفحه ٨٢ : الفصول من
دعائه الشريف مدى التجاء الإمام عليهالسلام إلى الله تعالى
الصفحه ٩٠ : النّار ...
ذكرت هذه الفقرات
ألطاف الله تعالى وعظيم نعمه على الإمام ، بل على جميع العباد ، فقد عمّتهم
الصفحه ٩٦ : الجليلة ، التي
لم يدركها إلاّ عملاق المتّقين ، وإمام المنيبين ، وسيّد العارفين
الصفحه ٩٩ : :
أمّا الذنوب التي
تغيّر نعم الله وتحجبها عن الإنسان ، فقد تحدّث عنها الإمام الصادق عليهالسلام بقوله
الصفحه ١٠٤ : القيامة. ويأخذ الإمام عليهالسلام في تضرّعه إلى الله وفزعه منه قائلا :
يا
إلهي وربّي وسيّدي ومولاي
الصفحه ١١٦ :
دعاؤه عليهالسلام
بعد السجود
روى عديّ بن حاتم
الطائي ، وهو من أفذاذ أصحاب الإمام أمير
الصفحه ١٥٤ :
الإمام عليهالسلام عقيب الصلاة المفروضة وهي تحكي إيمانه المطلق بالله تعالى ، واعتصامه به ،
وأنّه لا
الصفحه ١٦٢ :
بعد صلاة الفرج
كان الإمام عليهالسلام يصلّي صلاة الفرج
وهي ركعتان ، يقرأ في الركعة الأولى سورة
الصفحه ١٨٦ : الخوف
والرجاء؟
ويستمرّ الإمام عليهالسلام في مناجاته فيقول
:
إلهي!
إذ لم أسلّط على حسن ظنّي بك قنوط