الصفحه ٨٧ :
فيضه وإحسانه ، وهذه من سمات إمام المتّقين وسيّد العارفين الذي أترعت نفسه بتقوى
الله وطاعته.
دعاؤه
الصفحه ٩٢ :
دعاؤه عليهالسلام
في الاستكانة والتذلّل
أمام الله
من أدعية الإمام عليهالسلام هذا الدعا
الصفحه ١١٥ : يغفر الذّنوب إلاّ أنت ،
وأتوكّل عليك توكّل من يعلم أنّك على كلّ شيء قدير (١).
٢ ـ روى الإمام
الصادق
الصفحه ١٦٦ : التّخلّف عن السّبق مع الأبرار فقد أقامتني الثّقة بك على مدارج
الأخيار. إلهي قلب حشوته من محبّتك في دار
الصفحه ١٧٨ :
تمارس
فيما ابتدأت به لغوبا ولا علاجا ...
عرض الإمام عليهالسلام في هذه الكلمات
إلى عظيم قدرة
الصفحه ٢١١ :
وإذا ألمّت
بالإمام عليهالسلام حادثة أو شرّ يخاف منه لجأ إلى الله تعالى وفزع إليه لينقذه منها
الصفحه ٧٢ :
ولا
نار تتوقّد ، ولا ماء يطّرد.
كنت
قبل كلّ شيء ، وكوّنت كلّ شيء ، وقدرت على كلّ شيء ، وابتدعت
الصفحه ١٨١ : العالمين (٢).
وبهذه الصفحات
المشرقة تنطوي أدعيته في الصباح والمساء ، وهي تدلّ على أنّ الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٠١ :
كان الإمام عليهالسلام إذا أجدبت
السّماء وأمحلت يخرج للاستسقاء ومعه خيار المسلمين وعبّادهم ، ويدعو
الصفحه ٣٠٢ :
دعاؤه عليهالسلام
عند النوم
كان الإمام عليهالسلام إذا أراد النوم
دعا بهذا الدعاء :
بسم
الصفحه ٤٢ :
بها ، وسارع إلى
الشيخ اليعقوبي ، وملأ فكره الإعجاب والإكبار بها ، وراح يقول أمام أعضاء الرابطة
الصفحه ١١٧ :
فكلّهم
خاضع ذليل لعزّتك ، صلّ على محمّد وآله ، وافعل بي أولى الأمرين بك تباركت يا أرحم
الرّاحمين
الصفحه ١٥٨ :
الطبيعي أنّ هذا
الدعاء وأمثاله من أدعيته الشريفة أفاضها الإمام على المسلمين لتكون دروسا لهم
الصفحه ١٨٠ :
اللهمّ
أحيني وأمتني على الكتاب والسّنّة ، وسلّمني من الأهواء والبدعة والزّيغ والشّبهة
، واعصمني من
الصفحه ٢٠٦ :
من ادعية
الإمام
الدعاء الثالث
من أدعية الإمام
الجليلة التي كان يدعو بها حينما يخرج إلى الصحرا