الصفحه ١٤٧ :
دعاؤه عليهالسلام
عقيب صلاة الظهر
كان الإمام عليهالسلام إذا أدّى صلاة
الظهر أقبل على الله
الصفحه ١٨٦ : الخوف
والرجاء؟
ويستمرّ الإمام عليهالسلام في مناجاته فيقول
:
إلهي!
إذ لم أسلّط على حسن ظنّي بك قنوط
الصفحه ٨٠ :
إلى
الهدايات ، وأوقاها من الآفات ، وأوفرها من الحسنات ، وآثرها في البركات ، وأزيدها
في القسم
الصفحه ٢٢٣ :
دعاؤه عليهالسلام
في دفع الكرب
وكان الإمام عليهالسلام إذا ألمّ به همّ
أو كرب التجأ إلى الله
الصفحه ٢٦٢ : ، وعلى كلّ نوع من غوامض تقديره وحسن تدبيره دليل واضح ،
وشاهد عدل يقضيان له بالوحدانيّة.
اللهمّ
إنّي
الصفحه ١٥٧ : الضّعيف ، وقد تعاليت عن ذلك علوّا كبيرا ، فصلّ على محمّد وآل
محمّد.
ثمّ يدعو بما
أهمّه ، ويقول
الصفحه ٤٣ :
جمع أدعية الإمام
بكتاب أسماه الصحيفة العلوية المباركة ، طبعت في ايران سنة ١٣٢٥ ه ، وطبعت ثانيا
في
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجعلاها واجهة
لهم في تبرير خروجهم على حكومة الإمام ، وقد رفعا شعار المطالبة بدم عثمان عميد
الصفحه ٢٧٧ :
وامتحن إمام
المتّقين كأشد ما يكون الامتحان وأقساه من أعدائه وخصومه الذين تمرّدوا على الحقّ
الصفحه ٢٨٩ : سريرته على حبّه.
ومن المقطوع به
أنّه لم ينازل الإمام الأبطال والشجعان في ميادين الحروب إلاّ طلبا لمرضاة
الصفحه ٨٣ : يحمده على ما
أولاه من النعم ، وما تفضّل عليه من دفع النقم.
كما تحدّث الإمام عليهالسلام عن عظمة الله
الصفحه ٩٧ : أمام الله تعالى.
وقد عكف المؤمنون
على تلاوته في ليالي الجمعة ، ونظرا لما فيه من دقائق الامور البالغة
الصفحه ١٠٥ : الإمام عليهالسلام دلّلت على عظمة الإمام وأنّه سيّد المتّقين ، وإمام
الموحّدين ، وأنّه الفرد الأوّل من
الصفحه ٧٣ : المقطع
تحدّث الإمام عليهالسلام عن صفات الله تعالى وعظيم قدرته ، وجليل صنعه ، ووافر
عطاياه ، وغير ذلك من
الصفحه ٧٧ :
وانقطع إمام
المتّقين ، وزعيم الموحّدين عليهالسلام إلى الله تعالى انقطاعا كاملا ، وأناب إليه كأعظم