الصفحه ١٤١ : فعفوت ، ثمّ مال بي الهوى إلى معاودته طمعا في سعة رحمتك ، وكريم عفوك ،
ناسيا لوعيدك ، راجيا لجميل وعدك
الصفحه ١٤٧ : ، وجاعل الحسنات درجات ، والمخرج إلى النّور من
الظّلمات. اللهمّ لك الحمد غافر الذّنب ، وقابل التّوب ، شديد
الصفحه ١٨١ : كذلك ، ولا إله إلاّ الله مثل ذلك ، والله أكبر مثل ذلك (١).
كان الإمام عليهالسلام يدعو بهذا الدعاء
ما
الصفحه ٢٨١ : فرقة من جيشه ، وعهد إليه بغزو البلاد
الخاضعة لحكومة الإمام وإشاعة القتل والرعب والفزع بين أهلها.
وسار
الصفحه ٣٠٥ : الكريم :
اللهمّ
ارحمني بترك معاصيك أبدا ما أبقيتني ، وارحمني من تكلّف ما لا يعنيني ، وارزقني
حسن المنظر
الصفحه ١٤ : )
(١) ..................................................................... ٢١٨
( وَيَنْقَلِبُ إِلى
أَهْلِهِ مَسْرُوراً. وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ
الصفحه ٣١ : )
(١) ..................................................................... ٢١٨
( وَيَنْقَلِبُ إِلى
أَهْلِهِ مَسْرُوراً. وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ
الصفحه ٤٩ :
وسبب النجاة ،
وأنّ أفضل ألوان الدعاء هو الذي يصدر من قلب تقي مطمئنّ بالإيمان والإخلاص.
فضل الدعا
الصفحه ٨٧ :
وانتهى هذا الدعاء
الشريف الحافل بتمجيد الله تعالى والتضرّع إليه والانقطاع إلى فضله ورحمته وطلب
الصفحه ١٥٩ : ، وهذا نصّه :
اللهمّ
لك صلّيت ، وإيّاك دعوت ، وفي صلواتي ودعائي ما قد علمت من النّقصان والعجلة
الصفحه ١٩٥ : وآله
أجمعين (١).
أبدى إمام
العارفين في هذه المناجاة جميع ألوان التذلّل والخضوع إلى الله تعالى ، فقد
الصفحه ٢٨٩ :
ليس في دنيا
الإسلام بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من يضارع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : ، وحسدة نعمتك عندي ، ثمّ لم
ينهني ذلك حتّى صرت إلى أسوإ ما عهدت منّي ، فمن أجهل منّي يا سيّدي برشدك ، ومن
الصفحه ١١٩ : عصمة الخائف
المتسجير ، يا مغني البائس الفقير ، يا فاكّ العاني الأسير ، يا من لا يحتاج إلى
التّفسير ، يا
الصفحه ٨٥ :
نعمتك
، وأعوذ بك من جور كلّ جائر ، وبغي كلّ باغ ، وحسد كلّ حاسد ، بك أصول على الأعداء
، وبك أرجو