الصفحه ١٢٠ : من حلق الضّيق إلى فرجك القريب ، واكفني ما
أهمّني وما لا يهمّني من أمر دنياي وآخرتي برحمتك يا أرحم
الصفحه ١٢٩ : أن لا يعذّبه الله عليها ،
وغفل أن يتوب منها إلى الله تعالى.
٢٣
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب دخلت فيه
الصفحه ١٤٢ : والغموم ، أعاذنا
الله منها.
٦٠
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب يبغّضني إلى عبادك ، وينفّر عنّي أولياءك ، أو
الصفحه ٩٧ : الأهميّة ،
فقد ترجم إلى بعض اللغات ، وشرحت مضامينه ، ولعلّ من أهمّ شروحه ، وأوفاها لبيان
مطالبه ما كتبه
الصفحه ٩٨ :
بالتوسّل إلى الله تعالى ، وتقديم أسمائه وصفاته العظيمة وجعلها واسطة له باستجابة
دعائه ، والتقرّب إليه
الصفحه ١٢٦ :
وحذّرهم منه
فاقترفوه لأنّ النفس الأمّارة بالسوء قد دفعتهم إليه.
١٢
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب
الصفحه ١٣٤ : بعض الناس ، وقد تاب منها إلى الله تعالى ثمّ عاد عليها بشقوته وجهله.
الصفحه ١٦٤ : كنت أشهد أن لا إله إلاّ الله.
إلهي
هذا سروري بك خائفا ، فكيف سروري بك آمنا. إلهي الطّاعة تسرّك
الصفحه ٢٢٩ : خلوت به في ليل أو نهار حيث لا يراني أحد من خلقك ، فملت
فيه من تركه بخوفك إلى ارتكابه بحسن الظّنّ بك
الصفحه ٢٦٢ : والعادل ، والعاقل والجاهل ، ويرحم السّاهي والغافل ، فكيف
الدّاعي السّائل.
ولا
إله إلاّ الله اللّطيف بمن
الصفحه ٧٨ : قائلا :
يا
من لا يواري منه ليل داج ، ولا سماء ذات أبراج ، ولا حجب ذات ارتاج ، ولا ما في
قعر بحر عجّاج
الصفحه ١٤٦ : وآل محمّد ، واغفره لي يا خير
الغافرين.
إنّ من الذنوب
استصغار بعضها والاستهانة بها فإنّها من موجبات
الصفحه ٢٠٦ :
من ادعية
الإمام
الدعاء الثالث
من أدعية الإمام
الجليلة التي كان يدعو بها حينما يخرج إلى الصحرا
الصفحه ٢١٤ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى نجاته من بعض أعدائه الذين كانوا يبغون له الغوائل ويكيدونه
الصفحه ٢٢١ : ذكرك ، ولا تهتك عنّي سترك ، ولا تولّني غيرك ، ولا تقنّطني من رحمتك
، بل تغمّدني بفوائدك ، ولا تمنعني