الصفحه ٣١١ : عليه رزقه في دار الدنيا حتى ينفق ما عنده في سبيل الله ، وهذا نصّ
دعائه :
اللهمّ
إنّي أسألك من الدّنيا
الصفحه ١١٣ : عند الوضوء
دعا بهذا الدعاء :
« اللهمّ غشّني برحمتك
وبركاتك وعفوك » (٢).
٧ ـ عند مسح الرجلين
الصفحه ١٤٤ : مكرك ، أو يطمع في طلب الرّزق من عند غيرك ، أو يؤيس من خير ما عندك ،
فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واغفره
الصفحه ١٤٥ :
٦٦
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب لزمني بسبب كربة استعنت عندها بغيرك ، أو استبددت بأحد فيها
دونك
الصفحه ١٥٥ : الدّين ، عند هتك السّتور ، وتحصيل ما
في الصّدور ، وآنسني عند خوف المذنبين ، ودهشة المفرطين برحمتك يا أرحم
الصفحه ١٦٧ :
عند رؤية الهلال
وكان الإمام يسارع إلى رؤية هلال رمضان
المبارك فإذا رآه دعا بهذا الدعاء :
اللهمّ
الصفحه ١٩٢ : ما يكون مصيري ،
وعلى ما ذا يهجم عند البلاغ مسيري ، وأرى نفسي تخاتلني ، وأيّامي تخادعني ، وقد
خفقت عند
الصفحه ٢١٢ : التّفضيل ، خيرك لي شامل ، وفضلك عليّ متواتر. ونعمك
عندي متّصلة ، وسوابق لم تحقّق حذاري ، بل صدّقت رجائي
الصفحه ٢٢٤ : بلاءك عندي أحسن البلاء.
اللهمّ
فأذقني من عونك وتأييدك وتوفيقك ورفدك ، وارزقني شوقا إلى لقائك ، ونصرا
الصفحه ٢٣٢ : الدعاء ، وكان يدعو به عند المنام ، وهذا نصّه :
اللهمّ
إنّي أستغفرك من كلّ ذنب قوي عليه بدني بعافيتك
الصفحه ٢٥٩ : عند رحمته.
وسبحان
الله الّذي رفع السّماوات بغير عمد ، وأنشأ جنّات المأوى بلا أمد ، وخلق الخلائق
بلا
الصفحه ٣٠٣ :
ظاهري ، وافضي إليك بسوء عملي تقرّبا إلى عبادك ، وتباعدا من مرضاتك (١).
دعاؤه عليهالسلام
عند مدح
الصفحه ٣٠٦ : علّمه هذا الدعاء :
يا
عدّتي عند كربتي ، يا غياثي عند شدّتي ، يا وليّي في نعمتي ، يا منجحي في حاجتي
الصفحه ٤٠ :
الهائل ، فكانت من
أكثر الكتب الدينية رواجا ، وإقبالا عند معظم أبناء الشيعة وغيرهم ، ولا تجد بيتا
الصفحه ٤٢ : بالغ عند الأوساط
العلمية من الشيعة ، وقد نظر إليها علماؤهم باعتزاز وفخر ، فقد اعتزّ العالم
الكبير