الصفحه ٤٥٤ : المدينة بسنة. ثمّ نزلت
هذه الآية في سلمان الفارسيّ ، وبلال ، وصهيب ، وخبّاب بن الأرتّ ، وسالم ، مولى
أبي
الصفحه ٤٧٤ :
فقالوا : نحن نشهد
أنّ أمره كان هكذا ، وإنّا نجده في كتابنا هكذا (١).
ذكروا عن عبد الله
بن عمرو
الصفحه ٣٧ : وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ) : أي أرض مصر فيخرجوا منها بني إسرائيل. وقال بعضهم :
ليقتلوا أبناء أهل
الصفحه ٦٣ : ) : ذكروا عن عبد الله بن القاسم بن يسار (٢) مولى أبي بكر الصدّيق ، رضي الله عنه قال : إنّ الوحي إذا
نزل سمع
الصفحه ٧٤ :
بن عمرو الأنصاريّ من بني سلمة ، فكلّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنّك وعدت من
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم ومعهم فرس ، فأعطى الفرس سهمين ، وأعطاهم سهما سهما.
ذكروا عن خالد بن
الوليد أنّه أتي بهجين فقال
الصفحه ٩٧ :
الأبارق (١).
ذكر الحسن عن قيس
بن عباد قال : كان أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يكرهون الصوت عند
الصفحه ١٢٦ : خالد بن
الوليد صالح نصارى بني تغلب بالشام على الضعف ممّا يؤخذ من المسلمين من مواشيهم ،
ثمّ كتب بذلك إلى
الصفحه ١٢٨ : بن مريم حاكما عدلا ، وإماما مقسطا ، فيقتل الدجّال ، ويكسر الصليب ، ويقتل
الخنزير ، ويضع الجزية ، وتضع
الصفحه ١٣١ : حرّمت العام صفر ، فيحرّمونه ذلك العام ، فكانوا
يسمّونهما الصفرين. وكان أوّل من أنسأ النسيّ صفوان بن
الصفحه ١٥٢ : من اللذّة والسرور ما هو ألذّ
عندهم وأقرّ لأعينهم من كلّ شيء أصابوه من لذّة الجنّة.
ذكروا عن جابر بن
الصفحه ١٥٨ : (وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ) (٨٤) : وهو فسق
النفاق.
قال بعضهم : بلغنا
أنّه عبد الله بن أبيّ بن سلول ؛ لمّا
الصفحه ١٥٩ : بِأَنْ
يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ) : أي مع النساء في
__________________
(١) قصّة طلب عبد
الله بن عبد
الصفحه ١٦٥ : ويجاهدوا ويتصدّقوا.
والمرجون لأمر الله : كعب بن مالك ، ومرارة بن الربيع ، وهلال بن أميّة.
وقال مجاهد
الصفحه ١٧٣ : عليها الماء ، ثمّ يمصّها الآخر.
ذكروا أنّ عثمان
بن عفّان حمل في جيش العسرة على ألف بعير إلّا خمسين