الصفحه ٦٨ :
يُبْصِرُونَ) (١٩٨) : يعني
الحجّة.
قوله : (خُذِ الْعَفْوَ) : ذكروا عن عبد الله بن الزبير قال : خذ العفو من
الصفحه ٨٥ : البختريّ بن هشام (١) ، أحد بني أسد بن عبد العزّى : أمّا أنا فأرى لكم من الرأي
أن تاخذوا محمّدا فتجعلوه في
الصفحه ٩٠ : يوسف صاحب أبي حنيفة في كتاب الخراج ، ص ٢٤٩ ـ ٢٥١.
(٣) روى أبو عبيد
القاسم بن سلّام في كتاب الأموال
الصفحه ١٠٢ : قُوَّةٍ) : قال بعضهم : النّبل. وقال الحسن : ما استطعتم من قوّة
تقوون بها عليهم.
ذكر عمرو بن عبسة
قال
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : لا يتوارث أهل ملّتين.
ذكر عمرو بن شعيب
عن أبيه عن جدّه قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٠ : الأمصار قائمة إلى يوم
القيامة. ذكروا أنّ صفوان بن أميّة وسهيل بن عمرو ورجل آخر قد سمّوه (١) قدموا على
الصفحه ١٦٩ : الحسن : شبّه
الله أعمال المنافقين مثل إنسان بنى على الرمل فانهار ، فلم يثبت البناء عليه.
وكذلك أعمال
الصفحه ١٧٦ :
يبقى صفرا ليس معه طعام ، وإنّما يتقبّل الله من المتّقين.
ذكروا عن أبي
المصبّح قال : غزونا مع مالك بن
الصفحه ٢٠٧ : يتفكّرون فيها ولا ينظرون.
قوله : (وَلَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
مُبَوَّأَ صِدْقٍ) : أي أنزلنا بني
الصفحه ٢٢٩ : غَيْرُ صالِحٍ). وكان عنده ليس بابنه. وهي قراءة عروة بن الزبير. وبعضهم
يقرأها على مقرأ الحسن وعروة ، ويقول
الصفحه ٣٠٥ : اكتب : هذا ما صالح عليه محمّد بن عبد الله. فقال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله
الصفحه ٣٥٣ :
طريدا شريدا وحيدا
مع يهود يثرب وسرّاق الحجّ ، فكان كذلك (١). وأمّا الوليد بن المغيرة فذهب يرتدي
الصفحه ٣٦٧ : .
وقال الكلبيّ : هم
صهيب وخبّاب بن الأرتّ ، وبلال ، وعمّار بن ياسر ، وفلان مولى أبيّ بن خلف الجمحيّ
الصفحه ٤١٦ : الجنّة في
النار.
قوله : (أَفَأَصْفاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ
وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً
الصفحه ٤٣٧ : الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) قال : بلغنا ـ والله أعلم ـ أنّ عبد الله بن أبي أمية
المخزوميّ (١) هو الذي قال ذلك حين